الإخوة الأعضاء الكرام : الرجاء في حال وضع صور في المنتدى أن يكون رفعها على مركز الرفع الخاص بالمنتدى وهو موجود في صندوق الموضوع المطور أو ضمن الإعلانات النصية الموجودة أسفل المنتدى ، لأن ذلك يسهم في سرعة المنتدى وأدائه ، وشكراً لكم على كرم تعاونكم || كن بلا حدود ولا تكن بلا قيود .|| إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا . || قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أد الأمانة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من خانك . || الإرهاب .. لا دين له || |




العودة   شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins > أطلال إيمانية > أطلال إيمانية عامة

أطلال إيمانية عامة يختص بجميع المواضيع الإسلامية العامة All regard to general Islamic topics

الإهداءات

وأينَ ضياءُ الشَّمسِ مِنْ نُوره؟!

وأينَ ضياءُ الشَّمسِ مِنْ نُوره؟! عمر بن عبد المجيد البيانوني الشمس تشرق كل يوم ومع ذلك لم تفقد بريقها، ولم يستغنِ أحد عنها، بل إنَّ الشمس إذا كسفت ضج

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-10-2012   #2


ﺧﻣ̝̚ړُ ﺂﻟﺂﻧۆﭥھَہّ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 02-05-2015 (09:09 PM)
 المشاركات : 11,126 [ + ]
 التقييم :  73
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Dimgray
افتراضي رد: وأينَ ضياءُ الشَّمسِ مِنْ نُوره؟!






قال الإمام الرازي: ذكروا في قوله: {إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ} وجوهاً:
الأول: قال السدي: هو الإيمان والإسلام وفيه الحياة لأن الإيمان حياة القلب والكفر موته ، يدل عليه قوله تعالى : {يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ المَيِّتِ}، قيل المؤمن من الكافر.
الثاني: قال قتادة: يعني القرآن أي أجيبوه إلى ما في القرآن، ففيه الحياة والنجاة والعصمة، وإنما سمي القرآن بالحياة؛ لأن القرآن سبب العلم، والعلم حياة ، فجاز أن يسمى سبب الحياة بالحياة.
الثالث: قال الأكثرون : {لِما يُحْيِيكُمْ} هو الجهاد ، ثم في سبب تسمية الجهاد بالحياة وجوه، أحدها: هو أن وهن أحد العدوين حياة للعدو الثاني، فأمر المسلمين إنما يقوى ويعظم بسبب الجهاد مع الكفار.
وثانيها: أن الجهاد سبب لحصول الشهادة وهي توجب الحياة الدائمة قال تعالى : {وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}.
وثالثها: أن الجهاد قد يفضي إلى القتل ، والقتل يوصل إلى الدار الآخرة ، والدار الآخرة معدن الحياة. قال تعالى : {وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ}، أي الحياة الدائمة.
والقول الرابع: {لِما يُحْيِيكُمْ} أي لكلِّ حقٍّ وصواب، وعلى هذا التقدير فيدخل فيه القرآن والإيمان والجهاد وكل أعمال البر والطاعة، والمراد من قوله: {لِما يُحْيِيكُمْ} الحياة الطيبة الدائمة قال تعالى: {فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً} ([7]).
فلو طبق المسلمون ما في القرآن لما تأخر نصرهم ساعة واحدة من زمانهم، ولا تجرأ عليهم شجعان الأعداء فضلاً عن جبنائهم، ولا أتاهم الأعداء من قِبَل تفرقهم واختلافهم، ولا أتتهم المصائب التي لم تكن فيمن قبلهم، ولا عانى الضعيف من ظلم القوي، ولا عانى الحاكم من شعبه ولا الشعب من حاكمه.
فلو أن دولة طبقت هذه الآية: {إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}، لأفلحت في الدنيا ونجت الآخرة.
ولو أن أحداً عرف أن {مَنْ عَمِلَ صَالِحَاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا}، وأن {مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ}، وتأمل قوله: {وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ} فهل سيعمل السوء؟
ولو أن أحداً أيقن بقوله تعالى: {وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرَاً}، فهل سيكفر بربه؟
ولهذا قال سبحانه: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ}، وقال: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدَىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}، وسماه الله تعالى بالفرقان فقال: { تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرَاً }، وقال: {وَأَنْزَلَ الْفُرْقَانَ}، فهو يفرق به بين الحق والباطل وبين طريق الخير وطريق الشر، فيعلم السالك إلى أين يتجه، ويكون على بصيرة من أمره، قال تعالى: {قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا}، وقال تعالى: { هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدَىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }. ، فمن اتبع هدى القرآن فقد فاز ونجا، فطوبى لأهل العقول والحِجَى، قال تعالى: {وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}، وقال: {فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}، وقال: {قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدَى}، وقال: {وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدَىً مِنَ اللهِ}.


وقد وصف الله القرآن بأنه شفاء ورحمة للمؤمنين، تشفى به الصدور من وساوسها وشكوكها وأمراضها، أمراض الشبهات وأمراض الشهوات، قال تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارَاً }، وقال سبحانه: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدَىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ}، وقال: {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ}، وهذا الشفاء يمتد من الفرد إلى الأمة في علاج أمراضها الحسية والمعنوية.
فمَنْ عرف فضل القرآن تلهف إليه تلهف الظمآن إلى الماء، والزُّروع إلى السَّماء، والمريض إلى الشفاء، والغريق إلى الهواء، والمسجون إلى الحرية والفضاء..
ويشتاق إليه شوق الغريب إلى وطنه، والوالد إلى ولده، والمحب المفارق إلى محبوبه..
والذي يعيش بدون القرآن والعمل به والاستهداء بهديه، فإنَّ حياتَه {كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُورَاً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ}.
حاله كما قيل:
كأنَّهُ فارسٌ لا سَيفَ في يَدِهِ ... والحَربُ دائرةٌ والنَّاسُ تَضطرِبُ
أو أنَّهُ مُبْحِرٌ تَاهَتْ سَفِينَتُهُ ... والموجُ يَلطُمُ عَينَيْهِ ويَنسَحِبُ
أو أنَّهُ سَالِكُ الصَّحْرَاءِ أظمَأَهُ ... قَيْظٌ وأوقَفَهُ عَنْ سَيرِهِ التَّعَبُ

فالقرآن هو سلاحُ المُحَارِب النافذ، ودرعُ المقاتل السابغ، وسفينةُ النجاة الآمنة، وراحةُ المُتْعَب، ونور الدرب، ورَيُّ الظمآن، وملاذُ الخائف وحصنه، ونجاةُ الهالك وحياته..

لقد وصف الله سبحانه القرآن بأنه رُوح فقال: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحَاً مِنْ أَمْرِنَا}، وقال: {يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ}، وهل يمكن للإنسان أن يعيش بدون روح؟ فالقرآن هو الرُّوح والحياة للإنسان، فكما أنَّ الجسد بدون الروح هو جسد ميت لا يوصف بالحياة، كذلك القلب لا يحيا بدون روح الوحي الذي فيه نفع العباد ومصلحتهم في الدنيا والآخرة.

وإذا كانت الأرواح جنوداً مجنَّدة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف، كما جاء في الحديث الصحيح، فإنَّ المؤمنين إذا أرادوا أن تتعارف أرواحهم ولا تختلف، ويكونوا كالجسد الواحد فإنَّ عليهم أن يكونوا روحاً واحدة، ولا يمكن لهم أن يكونوا كذلك إلا إذا حلَّ فيهم روح القرآن، فإذا حلَّ فيهم روح القرآن ائتلفت قلوبهم وتعارفت أرواحهم، فصارت روحاً واحدة واتحدوا جميعاً.

وفي وصف القرآن بأنه رُوح إشارةٌ وتصديقٌ لقوله تعالى: {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرَاً}؛ وذلك لأنَّ الله عز وجل يقول: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي}، فكما أنَّ البشر عاجزون عن صنع الروح هم كذلك عاجزون عن الإتيان بمثل القرآن أو سورة منه.
والقرآن هو القائد إلى التقدُّم والرقي والحضارة، وإلا فأيُّ حضارة لمن يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون؟ وأيُّ حضارة لمن صعد إلى القمر أو المريخ ورأى آيات الله ظاهرة في الكون ثم لم يعرفه كل ذلك بالله سبحانه؟ بل إنَّ مَنْ تأمل في بعوضة وعرَّفته بالله هو أعظم حضارة منه، لأنَّ علمه بذلك قد آتى ثمرته وقاده إلى الإيمان بالله تعالى، فليست الحضارة هي مجرد التفوق في الأمور المادية، بل إنَّ الجانب الأعظم من الحضارة هو العلم النافع، والعلم النافع هو الذي يورث الخشية من الله، قال تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، ولهذا وصف الله سبحانه الذين لا يعلمون إلا ظاهراً من الحياة الدنيا وهم غافلون عن الآخرة بأنهم لا يعلمون، قال تعالى: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ. يَعْلَمُونَ ظَاهِرَاً مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ}.

وقال سبحانه: {وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ}، وقال تعالى: {وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ}، وقال: {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ}.

ووصفهم الله سبحانه أيضاً بأنهم لا يعقلون، فقال: {أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئَاً وَلَا يَهْتَدُونَ}، وكذلك في الآية التي بعدها: {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}، وقال تعالى: {إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ}، وقال: {وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوَاً وَلَعِبَاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ}، وقال: {تَحْسَبُهُمْ جَمِيعَاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ}، وقال سبحانه: {وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ}.

وحقاً فهم لا يعلمون ولا يعقلون؛ لأنهم يحصرون تفكيرهم وجهدهم ونجاحهم في حياة قصيرة فانية، لا تساوي نسبتها شيئاً بالنسبة إلى الحياة في الآخرة، ولا يلقون بالاً لمصيرهم الأبدي، وحياتهم الدائمة التي لا تنتهي ولا تفنى.

وبعد؛ فماذا لو حسب كلٌّ منَّا أنَّ القرآن قد أنزل عليه، فكيف سيتلقى رسائله ومواعظه، وأوامره ونواهيه، فما أنفسَها وما أعظمَها من رسائل قالها الخالق العظيم لخلقه وعباده الذين لا يعرفون من الخير إلا ما عرَّفهم به ربهم، ولا نجاة لهم من الشرور والآثام إلا بابتعادهم عما نهى الله عنه، قال تعالى: {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ}، وقال: {هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ}.

فإنْ أردت سبيلَ السَّلام بأوسع معانيه، فاقرأ القرآنَ قراءة مهتدٍ بآياته إلى الصراط المستقيم، ومستنيرٍ بها ومسترشد إلى السلوك القويم، فيكون وزنك للأمور وتقويمها هو بميزان القرآن، ومنهجك هو منهجه، وصراطك هو الصراط الذي يدعو إليه.
وصلَّى اللهُ على سيِّدنا محمَّد وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليماً كثيراً، والحمدُ للهِ ربِّ العَالمين.

عمر بن عبد المجيد البيانوني


 


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كُولكشنْ مِنْ [ hugo boss ] .. ﺧﻣ̝̚ړُ ﺂﻟﺂﻧۆﭥھَہّ أطــــلال أناقة وشياكة آدم 2 05-29-2012 09:58 PM
لعبة حرف وصوره أسير زمانه أطلال التسلية والفكاهة والابتسامة . 8 04-02-2012 03:20 PM
فَلْتَهْدَأْ رُوْحِكَ مِنْ عِنَائِهَا ﺧﻣ̝̚ړُ ﺂﻟﺂﻧۆﭥھَہّ أطلال القلم وشذرات الحرف والكَلِـــمْ . 0 01-19-2012 11:39 AM
صَرخَتِي إنطَلَقَت مِنْ بَيّن الأنفآس نيروز فضاءات وآفاق بلا حدود . 4 04-10-2011 04:52 PM
::أُمْــسِيَه.. مِنْ لَــيَالِي جَرْحِـــيَ الأَبَـــدِيّ :: [. تَنّآهِيدْ ألَمْ .] أطلال القلم وشذرات الحرف والكَلِـــمْ . 5 03-13-2011 12:31 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
Add Ur Link
منتديات همس الأطلال دليل مواقع شبكة ومنتديات همس الأطلال مركز تحميل همس الأطلال . إسلاميات
ألعاب همس الأطلال ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا .

flagcounter


الساعة الآن 08:34 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
.:: تركيب وتطوير مؤسسة نظام العرب المحدودة ::.
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظة لـشبكة ومنتديات همس الأطلال