حَدَثٌ في آيةٍ .

اقتباس حدث هذ اليوم.تحريم العسل في لحظة غضب؟؟

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ - سورة التحريم


حدث : اللي بعدي يكتب حدث لاني مالقيت

بارك الله فيك الجازي

اجابتك صحيحة
الحدث. تخاف الليل والنهار؟

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أذكاري منبع حياتي بارك الله فيك الجازي اجابتك صحيحة الحدث. تخاف الليل والنهار؟

السؤآل هنا ياأذكاري أهوخطأ مطبعي أم أكيد وإلا تقصدين تخالف الليل والنهار؟
لأنني أصل عنده أريد أن أجيب فأتررد . لأنني أعتقد انه لايجدله إجابه بهذه الصيغه.والله أعلم.

اقتباس اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلي السؤآل هنا ياأذكاري أهوخطأ مطبعي أم أكيد وإلا تقصدين تخالف الليل والنهار؟ لأنني أصل عنده أريد أن أجيب فأتررد . لأنني أعتقد انه لايجدله إجابه بهذه الصيغه.والله أعلم.

اتوقع أنها تقصد تخالف الليل والنهار

نعم نعم .. فهو ليس حدث بل هو وصف .

ولكن الحدث الجديد هو :
( إخراج ما في الباطن إلى الظهر ) .

اقصد تخالف الليل والنهار ,
مطلع وضح الحدث حقك ..

لوأوضح أكثر من كذا جاوبت .
ترون السؤال هذا عليه بطاقة شحن 20 ريال .

ابجاوب
توكلنا على الله

الجواب..
((ما نزل من القرآن آية إلا ولها ظهر وبطن ))
الظهر لفظ الآية، والبطن تأويلها، هذه هي المعاني المتعددة التي يمكن أن تُستفاد من كلمة الظاهر.
لكنّ الظاهر، اسم من أسماء الله الحُسنى، فيقول العلماء أن يكون غالباً لخَلْقه، الله جل جلاله هو الغالب، هو القاهر، هو الفعّال لما يُريد، أمره هو النافذ، مشيئته هي المتحكمة، هو المهيمن، هو المسيطر، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، كل هذه المعاني مستفادة من كلمة ظاهر، ظهر على خلقه أي غلبهم، أمره هو النافذ بالقرآن الكريم آيات تؤكد هذا المعنى:
﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (4) ﴾........... . أي أصبحوا غالبين والظاهر كذلك هو: الشيء الخارجي خلاف الباطن: الشيء الداخلي، نحن في مجال المعاني اللغوية الآن، والظهر: الركاب التي تحمل الأثقال على ظهورها، فلان عنده ظهر ؛ أي عنده دابة يحمل عليها، والظهير هو القوي، وفي الحديث:

اربه على الاقل اقرب بـ الاجابة

حاولي مرة أخرى .. ولو تحنشوني أوصل الجائزة شحن بــ 50 ريال

قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33) الاعراف .