فصول مختارة من فقه اللغة للثعالبي
إعداد: د. سالم الخماش
في الأشياء (تختلفً أسماؤها وأوصافها باختلاف أحْوالها)
الفصل الأول (فيما رُوِيَ منهِا عَنِ الأئمةِ، وعنْ أبي عُبيدةَ)
لا يُقالُ كأسٌ إلاّ إذا كان فيها شَرَاب ، وإلا فهي زُجَاجة
ولا يُقَالُ مائدةٌ إلاّ إذا كان عليها طَعَامٌ ، و إلاّ فهي خِوَان
لا يُقالُ كُوزٌ إلا إذا كانَتْ له عُرْوَة ، وإلا فهو كُوب
لا يُقالُ قلَمٌ إلاّ إذا كانَ مبريًّا، وإلاّ فهو أُنْبوبَة
ولا يُقالُ خاتَمٌ إلاّ إذا كانَ فيه فَصّ ، وإلاّ فَهُوَ فَتْخَةٌ
ولا يُقالُ فَرْوٌ إلاّ إذا كانَ عَلَيْهِ صُوف ، وإلاّ فَهُوَ جِلْد
ولا يُقالُ رَيْطَةٌ إلاّ إذا لم تَكُنْ لِفْقَيْنِ ، وإلاّ فَهِيَ مُلاءَة
ولا يُقال أَرِيكة إلاّ إذا كانَ عليها حَجَلَةٌ، وإلاّ فهيَ سَرِير
ولا يُقالُ لَطِيمة إلاّ إذا كان فيها طِيب ، وإلا ّفهي عِير
ولا يُقال رُمْح إلاّ إذا كانَ عَلَيهِ سِنَانٌ ، وإلا فهو قناة.
في تَقْسِيم اللِّينِ عَلَى مَا يوصَفُ بِهِ
ثَوْبٌ لين
رِيح رُخَاء
رًمْح لَدْن
لَحْمٌ رَخْص
بَنَان طَفْل
شَعْر سُخام
غُصْن أُمْلُود
فِرَاشٌ وثِير
أرْضٌ دَمِثَة
بَدَن نَاعِمٌ
امرَأَةٌ لَمِيسٌ إذا كَانَتْ لَينَةَ المَلْمَسِ
فَرَس خَوَّارُ العِنَانِ إذا كان ليِّنَ المَعْطَفِ.
في خِيَارِ الأشْيَاءِ
(عَنِ الائِمَّةِ)
سَرَوَاتُ النَّاسِ
حُمْرُ النَّعَمِ
جِيَادُ الخَيْلِ
عِتَاقُ الطَّيْرِ
لَهَامِيمُ الرَجَال
حَمَائِمُ الإبِلِ ، واحِدُها: حَميمَة ، عَن ابْن السِّكِّيتِ
أحْرَارُ البُقُولِ
عَقِيلَةُ المَالِ
حُرُّ المتَاعِ والضِّيَاعِ.
فِيمَا لا خيْرَ فِيهِ مِنَ الأَشْيَاءِ الرَّدِيئَةِ والفُضَالات والأثْفَالِ
خُشَارَةُ النَّاسِ
خَشَاشُ الطَّيْرِ
نُفُايَةُ الدَّرَاهِمِ
قشَامَةُ الطَّعَام
حُثَالَةُ المائِدَةِ
حُسَافَةُ التَّمْرِ
قِشْدَةُ السَّمْنِ
عَكَرُ الزَيْتِ
رُذَالَةُ المَتَاعِ
غُسَالَةُ الثَيَابِ
قُمَامَةُ البيْتِ
قُلامَةُ الظُّفْرِ
خَبَثُ الحَدِيدِ.
في مِثْلِهِ
بُرَايَةُ العُودِ
بُرَادَةُ الحَدِيدِ
قُرَامَة الفُرْنِ
قُلاَمَةُ الظُّفْرِ
سُحَالَة الفِضَّةِ والذَّهَبِ
مُكَاكَةُ العَظْمِ
فًتَاتَةُ الخُبْزِ
حُثَالَةُ المَائِدَةِ
قُرَاضَةُ الجَلَمِ
حُزَازَةُ الوَسَخَ.
يُؤخَذُ بِطَرَفٍ مِنْ مُقارَبَتِهِ
رَجُل أقْلَف لم يُخْتَتَنْ
رَجُلٌ قُرْحَانُ لم يُصِبْهُ الجُدَرِيُّ
رجُل صَرُورَةٌ لَمْ يَحًجَّ
رَجُل مُكَسَّعٌ لم يَتَزَوَّجْ
رَجُلٌ غِرٌّ لم يُجَرِّبِ الأمُورَ
سَيْفٌ خَشِيبٌ لم يُصْقَل
نَاقَة قَضِيبٌ لم تُذَلَّلْ
مُهْر رَيِّض لم تَسْتَتِمَّ رِيَاضَتُهُ
امْرَأَة بِكْر لم تُفْتَرَعْ
رَوْضٌ أنُف لَمْ يُرْعَ
أَرْض فَلّ لَمْ تُمْطَرْ
عَجِين فَطِيرٌ لَمْ يَخْتَمِرْ.
في الخُلُوِّ مِنَ اللِّبَاسِ والسِّلاح
رَجُلٌ حَافِ مِنَ النَّعْلِِ والخُفِّ
عُرْيَان مِنَ الثِّيَابِ
حَاسِر مِنَ العِمَامَةِ
أَعْزَلُ مِنَ السِّلاحِ
أَكْشَفُ مِنَ التُّرْسِ
أَمْيَلُ مِنَ السَّيْفِ
أَجَمُّ مِنَ الرُّمْحِ
أَنْكَبُ مِنَ ا لقَوْسَ.
أراه ينخرط في سلكه
حَسَرَ عَنْ رَأْسِهِ
سَفَرَ عَنْ وَجْهِهِ
افْتَرَ عَنْ نَابِهِ
كَشَرَ عَنْ أَسْنَانِهِ
أبْدَى عَنْ ذِرَاعِهِ
كَشَفَ عَنْ سَاقِهِ
هَتَكَ عَنْ عَوْرَتِهِ.
في خَلاءِ الأعْضَاءِ مِن شعُورِهَا
رَأْسٌ أَصْلَعُ
حَاجِب أَمْرَطُ وَأََطْرَطُ
جَفْن أَمْعَطُ
خَد أَمْرَدُ
عارِض أثَطُّ
جَنَاح أحَصُّ
في خَلاءِ الأعْضَاءِ مِن شعُورِهَا
رَأْسٌ أَصْلَعُ
حَاجِب أَمْرَطُ وَأََطْرَطُ
جَفْن أَمْعَطُ
خَد أَمْرَدُ
عارِض أثَطُّ
جَنَاح أحَصُّ
ذَنَبٌ أجْرَدُ
رَكَبٌ أدقَع
بَدَن أمْلَطُ ، قَالَ اللَيْثُ: الأمْلَطُ الَّذِي لاَ شَعْرَ على جَسَدِهِ كُلِّهِ إلا الرأسَ واللِّحْيةَ، وكانَ الأحْنَفُ بنُ قَيْس أَمْلَطَ.
في تَقْسِيمِ البَيَاضِ واللُّغَاتِ . وَفِيهِ كَثِيرٌ مِمَّا يُوصَفٌ بِهِ مَعَ اخْتِيَارِ أَشْهَرِ الألْفَاظِ وأسْهَلِهَا
رَجُل أَزْهَرُ
امرأة رُعْبُوبَةٌ
شَعْر أشْمَطُ
فَرَسٌ أَشْهَبُ
بَعير أَعْيَس
ثَوْر لَهِق
بَقَرَةٌ لِياحٌ
حِمَاد أَقْمَرُ
كَبْشٌ أَمْلَحُ
ظَبْيٌ آدَمُ
ثَوْب أبْيَضُ
فِضَّة يَقَقٌ
خُبْز حُوَّارَى
عِنَب مُلاحِي
عَسَلٌ مَاذِي
مَاء صَافٍ ، و في كتاب تَهْذِيبِ اللُّغَةِ: مَاء خَالِص ، أي أبْيَضً
وَثَوْبٌ خَالِص كَذَلِكَ.
في الإشْبَاعِ والتَّأكِيد
أَسْوَدُ حَالِك
أبْيَض يَقِقٌ
أَصْفَرُ فَاقِعٌ
أخضَرُ نَاضِر
أَحْمَرُ قَانِئ.
في تَفْصِيلِ النُّقُوشِ وتَرْتَيبها
النَّقْشُ في الحَائِطِ
الرَّقْشُ في القِرْطَاس
الوَشْيُ في الثَّوْبِ
الوَشْمُ فِي اليَدِ
الوَسْمُ في الجِلْدِ
الرَّشْمُ في الحِنْطَةِ أَوِ الشَّعِيرِ
الطَّبْع في الطِّينِ والشَّمَعِ
الأثْرُ في النَّصْلَ.
في تَقْسِيمِ الآثَارِ عَلَى اليَدِ
هَذَا فَن وَاسِعُ المَجَالِ . فَمِمَّا رُوِيَ عَنِ الْفَرَّاءِ وابْنِ الأعْرابيّ
واللِّحْيَانيّ وغيرِهمْ مِنْ قَوْلِهِمْ: يَدِي مِن كَذَا فَعِلَة ،
ثُمَّ زَادَ النَّاسُ عَلَيْهِ ألْفَاظاً كَثِيرَةً بعضُها على القيَاسِ وبعضُها
على التَّقْرِيبِ . وَقَدْ كَتَبْتُ مِنهَا ما أخْتَرْتُهُ
واطْمَأَنَّ قَلبِي إليهِ ، تَقُولُ العَرَبُ: يَدِي مِنَ اللَحْمِ غَمِرَة
ومنَ الشَّحْمِ زَهِمَة
ومِنَ السَّمَكِ صَمِرَةٌ
وَمِنَ الزَّيْتِ قَنِمَة
وَمِنَ البَيْضِ زَهِكَة
وَمِنَ الدُّهْنِ زَنِخَةٌ
و مِنَ الخَلِّ خَمِطَة
وَمِنَ العَسَل والنَّاطِفِ لَزِجَة
وَمِنَ الفَاكِهَةِ لَزِقَة
وَمِنَ الزَعْفَرَانِ رَدِعَة
وَمِنَ الطِّيبِ عَبِقَةٌ
وَمِنَ الدَّم ضَرِجَة
وَمِنَ المَاءِ لَثِقَة
وَمِنَ الطِّينِ رَدِغَة
وَمِنَ الحَدِيدِ سَهِكَة
وَمِنَ العَذِرًةِ طَفِسَة
وَمِنَ البَوْلِ وَشِلَة
وَمِنَ الوَسَخِ دَرِئَةٌ
وَمِنَ العَمَلِ مَجِلَة
وَمِنَ البَرْدِ صَردَةٌ.
كُلِّيُّ في الأوْلادِ
وَلَد كُلِّ بَشَرٍ ابْن وابْنَة
وَلَدُ كُلِّ سَبُع جَرْو
وَلَدُ كُلَ وَحْشِيَةٍ طَلاً
وَلَدُ كُلِّ طَائِرٍ فَرْخ.
جُزْئِيٌ في الأولاَدِ
وَلَدُ الفِيلِ دَغْفَل
وَلَدُ النَّاقَةِ حوَارٌ
وَلَدُ الفَرَسِ مُهْر
وَلَد الحِمَارِ جَحْشٌ
وَلَدُ البَقَرَةِ عِجْل
وَلَدُ البَقَرَةِ الوَحْشِيَّةِ بَحْزَجٌ وَبَرْغَز
وَلَدُ الشّاةِ حَمَل
وَلَدُ العَنْزِ جَدْي
وَلَدُ الأسَدِ شِبْل
وَلَد الظَبيِ خَشْفٌ
وَلَدُ الأرْويَّةِ وَعْل وَغًفْر
وَلَدُ الضَّبُع فُرْعُلٌ
وَلَدُ الدُّبِّ دَيْسَمٌ
وَلَدُ الخِنْزِيرِ خِنَّوْص
وَلَدُ الثَّعْلَب هِجْرِسٌ
وَلَدُ الكَلْبِ جَرْو
وَلَدُ الفَأْرَةِ دِرْصٌ
وَلَدُ الضَّبِّ حِسْل
وَلَدُ القِرْدِ قِشَّةَ
وَلَدُ الأرْنَبِ خِرْنِق
وَلَدُ اليَبْرِ خِنْصِيصٌ ، عن الخارَزَنجي عَنْ أبي الزَّحْفِ التَّمِيميّ
وَلَدُ الحيّةِ حِرْبِشٌ
وَلَدُ الدَّجَاجِ فَرُّوجٌ
وَلَدُ النَّعامِ رَأْلٌ.
في المسَانَّ
البَجَالُ الشَّيْخُ المُسِنُّ
القَلْعَمُ العَجُوزُ المُسِنَّةُ
العَوْدُ الجَملُ المُسِنُّ
النَّابُ النَّاقَةُ المُعشِةَّ
العِلْجُ الحِمارُ المُسِنُّ
الشَبَبُ الثَّوْرُ المُسِنُّ
الفَارِضُ البَقَرَةُ المُسِنَّةُ
الهِجَفُّ الظَّلِيمُ المُسِنُّ
العَشَمَة الشَّاةُ المُسِنَّةُ.
في تَقْسِيمِ الشَّعَرِ
الشَّعَرُ للإنْسَانِ وغَيْرِهِ
المِرْعِزَّى والمِرْعِزاءُ للمَعَزِ
الوَبَرُ للإبلِ والسِّبَاعِ
الصُّوفُ لِلْغَنمِ
العِفَاءُ لِلحَمِيرِ
الرِّيشُ للطَّيرِ
الزَّغَبُ للفَرْخِ
الزِّفُّ للنَّعَامِ
الهُلْبُ لِلخِنْزِيرِ. قَالَ اللَّيْثُ: الهُلْبُ مَا غَلُظَ من الشَّعَرِ كشَعَرِ ذَنَبِ الفَرَسِ.
في تَفْصِيلِ شَعَرِ ْالإنْسَانِ
العَقِيقَةُ الشَّعَرُ الذي يُولَدُ بِهِ الإِنْسَانُ
الفَرْوَةُ شَعَرُ مُعْظَمِ الرَّأْسِ
النَّاصِيَةُ شَعَر مُقَدَّم الرَّأْسِ
الذّؤابَةُ شَعَرُ مُؤَخَّرِ الرَّأْسِ
الفَرْعُ شَعَرُ رَأْسِ المَرْأَةِ
الغَدِيرَةُ شَعَرُ ذُؤابَتِهَا
الغَفَرُ شَعر ساقِها
الدَّبَبُ شَعَرُ وَجهِهَا، عَنِ الأصْمَعِي وأنْشَدَ: (من الرجز
قَشْرَ النساءِ دَبَبَ العَرُوسِ
الوَفْرَة مَا بَلَغَ شَحْمَةَ الأذُنِ من الشَّعْرِ
اللِّمَّةُ ما ألمَّ بالمَنْكِبِ مِنَ الشَّعَرِ
الطُّرَّةُ ما غَشَى الجَبْهَةَ مِنَ الشَعْرِ
الجُمَّةُ والغَفْرَةُ ما غَطَّى الرَّأْسَ مِنَ الشّعَرِ
الهُدْبُ شَعْرُ أَجْفَانِ العَيْنَيْنِ
الشَارِبُ شَعَرُ الشَّفَةِ العُليَا
العَنْفَقَةُ شَعْرُ الشَّفةِ السُّفْلَى .
المَسْرَبةُ شَعَرُ الصَّدْرِ ، وفي الحديث أَنَّهُ كَانَ دَقِيقَ المَسْرَبَةِ
الشِّعْرَةُ شَعَرُ العَانَةِ
الإسْبُ شعر الاسْتِ
الزَّبَبُ شَعَرُ بَدَنِ الرَّجُلِ ، وُيقَالُ بَلْ هُوَ كَثْرَةُ الشَّعَر في الأُذُنَيْن.
في تَقْسِيمِ الأنُوفِ
أَنْفُ الإنسانِ
مِخْطَمُ البَعِيرِ
نُخْرَةُ الفَرَسِ
خُرطُومُ الفِيلِ
هَرْثَمَةُ السَّبُعِ
خِنَّابَةُ الجَارِحِ
قِرْطِمَةُ الطَّائِرِ
فِنْطِيسَةُ الخِنْزِيرِ.
في تَقْسِيم الشفَاهِ
شَفَةُ الإنْسانِ
مِشْفَر البَعِيرِ
جَحْفَلَةُ الفَرَسِ
خَطْمُ السَّبُعِ
مِقَمَّةُ الثَّوْرِ
مَرَمَة الشَاةِ
فِنْطِيسَةُ الخِنْزِيرِ
بِرْطِيلُ الكَلْبِ ، عَنْ ثَعْلب عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ
مِنْسَرُ الجارِحِ
مِنْقَارُ الطَائِرِ.
في تَقْسِيمِ الصُّدُورِ
صَدْرُ الإنْسانِ
كِرْكِرَةُ البَعِيرِ
لَبَانُ الفَرَسِ
زَوْرُ السَّبُعِ
قَصُّ الشّاةِ
جُؤْجُؤُ الطَائِر
جَوْشَنُ الجَرَادَةِ.
في تَقْسِيمِ الثَّدْي
ثًنْدُؤَةُ الرَّجُلِ
ثَدْيُ المرْأةِ
خِلْفُ النَّاقَةِ
ضَرْعُ الشَّاةِ والبَقَرَةِ
طُبْيُ الكَلْبَةِ.
في تَقْسِيمِ الشَّهَوَاتِ
فُلاَن جَائِعٌ إِلى الخُبْزِ
قَرِم إلى اللَحْمِ
عَطْشَانُ إلى المَاءِ
عَيْمانُ إلى اللَّبَنِ
بَرِد إلى التَّمْرِ
جَعِمٌ إلى الفَاكِهَةِ
شَبِقٌ إلى النِّكَاحِ.
في تَقْسِيمِ شَهْوَةِ النِّكَاحِ عَلَى الذُّكُورِ والإنَاثِ مِنَ الحَيَوان
اغْتَلَمَ الإنْسانُ
هَاجَ الجَمَلُ
قَطِمَ الفَرَسُ
هَبَّ التَّيْسُ
اسْتَوْدَقَتِ الرَّمكَةُ
استَضْبَعَتِ النَّاقَةُ
استَوْبَلَتِ النَّعْجَةً
استَدَرَّتِ العَنْزُ
استَقْرَعَتِ البَقَرَةُ
استَجْعَلَتِ الكَلْبَةُ
وَكَذَلِكَ إِنَاثُ السِّباعٍ.
في حَرَكَاتِ أعْضَاءِ الإنْسَانِ مِنْ غَيْرِ تحريكِهِ إِيَّاهَا
خَفَقَانُ القَلْبِ
نَبْضُ العِرْقِ
اخْتِلاجُ العَيْنِ
ضَرَبَانُ الجُرْحِ
ارْتِعادُ الفَرِيصَةِ
ارْتِعَاشُ اليَدِ
رَمَعَانُ الأنْفِ
يقال: رَمَعَ الأنْف إذا تَحَرَّكَ مِنْ غَضَبِ ، عَنْ أبى عُبَيْدَةَ وغيرهِ.
في تَقْسِيمِ الإشَارَاتِ
أَشَارَ بِيَدِهِ
أَوْمَأ بِرَأسِهِ
غَمَزَ بِحَاجِبِهِ
رَمَزَ بِشَفَتِهِ
لَمَعَ بِثَوْبِهِ
أَلاحَ بِكُمِّهِ . قَالَ أبو زَيْدٍ: صَبَعَ بِفُلانٍ وعلى فُلانٍ إِذَا أَشَارَ نَحْوَهُ بِإِصْبَعِهِ مُغْتَاباً.
في تَقْسِيمِ العَدْوِ
عَدَا الإِنْسَانُ
أَحْضَرَ الفَرَسُ
أَرْقَلَ البَعِيرُ
خَفَّ النَّعَامُ
عَسَلَ الذِّئْبُ
مَزَعَ الظَّبْيُ.
في تَقْسِيمِ الجُلًوسِ
جَلَسَ الإنسَانُ
بَرَكَ البَعِيرُ
رَبَضَتِ الشَّاةُ
أَقْعَى السَّبُعُ
جَثُمَّ الطَّائِرُ
حَضَنَتِ الحَمَامَةُ عَلَى بَيْضِهَا.
في ضُرُوبِ ضربِ الأعْضَاءِ
الضَّرْبُ بالرَاحَةِ عَلَى مُقَدَّم الرّأْسِ صَقْع
وَعَلَى القَفَا صَفْع
وَعَلَى الوَجهِ صَكّ (وبِهِ نَطَقَ القُرْآنُ)
وَعَلَىَ الخَدِّ بِبَسْطِ الكَفِّ لَطمٌ
وَبِقَبْضِ الكَفَ لَكْمٌ
وَبِكِلْتَا اليَدَيْنِ لَدْم
وَعَلَى الذَّقَنِ والحَنَكِ وَهْز ولَهْزٌ
وَعَلَى الصَدْرِ والجَنْبِ بِالكَفِّ وَكْز وَلَكْز
وَعَلَى الجَنْبِ بالإصْبَعِ وَخْزٌ
وَعَلَى الصَّدْرِ والبَطْنِ بالرُّكْبَةِ زَبْن
وبالرِّجْل رَكْلٌ ورَفْسٌ
وَعَلَى العَجُزِ بالكَفِّ نَخْسٌ
وَعَلَى الضَرْعِ كَسْع
وَعَلى الاسْتِ بِظَهْرِ القَدَمِ ضَفْن.
في الضَّرْبِ بأشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ
قَمَعَهُ بالمِقْمَعَةِ
قَنَّعَهُ بالمِقْرَعَةِ
عَلاهُ بالدِّرَّةِ
مَشَقَهُ بالسَّوْطِ
خَفَقَة بالنَّعْلِ
ضَرَبَهُ بالسَّيْفِ
طَعَنَهُ بالرُّمْحِ
وَجَأَهُ بالسِّكِّينِ
دَمَغَهُ بالعَمُودِ
نَسَأَهُ بالعَصَا.
في تَرْتِيبِ أشْكَالِ هَيْئَاتِ المَضْرُوبِ المُلْقَى
(عَنِ الأئِمَةِ)
ضَرَبَهُ فَجَدَّلَهُ إذا الْقَاهُ عَلَى الأَرْضِ
قَطَّرَهُ إذا ألْقَاهُ عَلَى أحَدِ قُطْرَيْهِ أيْ جَانِبَيْهِ
أَتْكَأَهُ إذَا ألْقَاهُ عَلَى هَيْئَةِ المُتَّكِئ
سَلَقَهُ إذا ألْقَاهُ عَلى ظَهْرِهِ
بَطَحَهُ إذا ألْقَاهُ عَلَى صَدْرهِ
نَكَتَهُ إذا نكَّسَهُ عَلَى رَأْسِهِ
كَبَّهُ إذَا ألْقَاهُ عَلَى وَجهِهِ
تَلَّهُ إذا أَلْقَاهُ عَلَى جَبِينِهِ . ومِنْهُ في القرآن (وَتَلَّهُ لِلجَبِينِ)
كَوَّرَهُ إذا قَلَعَهُ مِنَ الأَرْضِ
أوْهَطَهُ إذا صَرَعَهُ صَرْعَةً لا يَقُومُ مِنها.
في الضَّرْبِ المَنْسُوبِ إلى الدَّوَابِّ
نَفَحَتِ الدَّابَّة بِيَدَيْهَا
رَمَحَتْ بِرِجْلَيها
نَطَحَتْ بِرَأْسِهَا
صَدَمَتْ بِصَدْرِهَا
خَطَرَتْ بذَنَبها.
في تَقْسِيمِ الرَّمْي بأشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ
(عَنِ الائِمَّةِ)
خَذَفَه بالحَصَى
حَذَفَهُ بالعَصَا
قَذَفَهُ بالحَجَرِ
رَجَمَهُ بالحجَارَةِ
رَشَقَهُ بالنَّبْلِ
نَشَبَهُ بالنُّشَّابِ
زَرَقَهُ بالمِزْرَاقِ
حَثَاهُ بالتُّرابِ
نَضَحَهُ بالمَاءِ
لَقَعَهُ بالبَعْرَةِ . قَالَ أبُو زَيْدٍ: وَلا يَكُونُ اللَّقْعُ في غَيْرِ البَعْرَةِ
مِمّا يُرْمَى بِهِ ، إِلا أنَهُ يُقَالُ: لَقَعَه بِعَيْنِهِ إِذَا عَانَهُ أيْ: أصَابَهُ بِالْعَيْنِ.
في أصْوَاتِ ذَاتِ الظّلْفِالخُوَارُ للبقَرِ
الثُّغَاءُ للغَنَمِ
الثُّؤَاجُ للضَّأْنِ
اليُعَارُ لِلْمَعَزِ
النَّبِيبُ لِلتَّيْسِ
الهَبيبُ صَوْتُهُ إذا أرَادَ السِّفَادَ.
في الأَصْوَاتِ المُشْتَرَكَةِ
النَّشيشُ صَوْتُ غَليانِ القِدْرِ والشَرابِ
الرَّنِينُ صَوْتُ الثَّكْلَى والقَوْسِ
القَصِيفُ صَوْتُ الرَّعْدِ والبَحْرِ وهَدِيرُ الفَحْلِ
النَقِيقُ صَوْتُ الدَّجَاجِ والضِّفْدَعِ
الجَرْجَرَةُ حِكَايَةُ صَوْتِ الفَحْلِ وَحِكَايَةُ صَوْتِ جَرْعِ المَاءَ
القَعْقَعَةُ صَوْت السِّلاَح والجِلْدِ اليَابسِ والقِرْطَاسِ
الغَرْغَرَةُ صَوْتُ غَلَيَانِ القِدْرِ وَتَرَدُّدُ النَّفَسِ في صَدْرِ الْمُحْتَضَرِ
العَجِيجُ صَوْتُ الرَّعْدِ والحَجِيجِ والنِّسَاءَ والشَّاءَ
الزَّفِيرُ صَوْتُ النَارِ والحِمارِ والمَكْرُوبِ إذا امْتَلأ صَدْرُهُ غَمّاً فزَفرَ بِهِ
الخَشْخَشَةُ والشَّخْشَخَةُ صَوْتُ حَركَةِ القِرْطَاسِ والثَّوْبِ الجَدِيدِ والدِّرْعِ
الصّهْصَلِقُ الصَّوْتُ الشّدِيدُ للمَرْأةِ والرَعْدِ والفَرَسِ
الجَلْجَلَةُ صَوْتُ السَّبُعِ والرَّعْدِ وحَرَكَةُ الجَلاَجِلِ
الحَفِيفُ صَوْتُ حَرَكَةِ الأغْصَانِ وجَناحِ الطَّائِرِ وحرَكَةُ الحَيَّةِ
الصَّلِيل والصَّلْصَلَةُ صَوْتُ الحَدِيدِ واللِّجَام والسَّيْفِ والدَّرَاهِمِ والمَسَامِيرِ
الطَّنِينُ صَوْتُ الذُّباب والبَعُوضِ والطُّنْبُورِ
الأَطِيطُ صوتُ النَّاقَةِ والجَمَلِ والرَّجُلِ إذا أثْقَلَهُ ما عَلَيْهِ
الصَّرِيرُ صَوْتُ القَلمِ والسَّرِيرِ والطِّسْتِ والبَابِ والنَّعْلِ
الصّرْصَرَةُ صَوْتُ البَازِي والبَطِّ والأَخْطَبِ
الدَّوِيُّ صَوْتُ النَّحْلِ والأذُنِ والمَطَرِ والرَعْدِ
الإنْقَاضُ صَوْتُ الدَجَاجَةِ والفُروجِ والرَّحْل والمِحْجَمَةِ
(إذا شَدَّها الحجَّامُ بمَصِّهِ)
التَّغْريدُ صَوْتُ المُغَفي والحَادِي والطَّائِرِ
(وكلُّ صَائِتٍ طرِب الصَّوتِ فهو غَرِد)
الزَّمْزَمَةُ والزَّهْزَمَةُ صَوْتُ الرَّعْدِ ولَهَبِ النَّارِ
وحِكَايَة صَوْتِ المَجَوسِيِّ إذا تَكَلَّفَ الكَلامَ وهو مُطْبِقٌ فَمَهُ
الصَّئِيُّ صَوْتُ الفِيلِ والخِنْزِيرِ والفأرِ واليَرْبُوعِ والعَقْرَبِ.
في تَفْصِيلِ جَمَاعَاتٍ شَتّى
جِيلٌ مِنَ النَّاسِ
كَوْكَبَةٌ مِنَ الفُرْسَانِ
حِزْقَة مِنَ الغِلْمَانِ
حَاصِب مِنَ الرِّجَالِ
كَبْكَبَةٌ مِنَ الرَّجَّالَةِ
لُمَّة مِنَ النِّسَاءِ
رَعِيل مِنَ الخَيْلِ
صِرْمَةٌ مِنَ الإِبِل
قَطِيعٌ مِنَ الغَنَمِ
عَرْجَلَة مِنَ السِّبَاعِ
سِرْب مِنَ الظِّبَاءِ
عِصَابَةٌ مِنَ الطَّيْرِ
رِجْلٌ مِنَ الجَرَادِ
خَشْرَمٌ مِنَ النَّحْلِ.
الفصل السابع (في تَرْتِيبِ العَسَاكِرِ
)عَنْ أبي بَكْرٍ الخُوَارزْمِي عَنِ ابْنِ خَالَوَيْهِ)
أَقلُّ العَسَاكِرِ الجَرِيدَةُ (وهي قِطْعَة جُرِّدَتْ مِنْ سَائِرِهَا لِوَجْهٍ)
ثُمَّ السَّرِيَّةُ وَهِيَ مِنْ خَمْسِينَ إلى أَرْبَعْمائةٍ
ثُمَّ الكَتِيبَةُ وهِيَ مِن أرْبَعمائةٍ إلى الأَلْفِ
ثُمَّ الجَيْشُ وهُوَ مِنْ ألْفٍ إلى أرْبَعَةِ آلافٍ
وَكَذَلِكَ الفَيْلَقُ والجَحْفَلُ
ثُمَّ الخَمِيسُ وهوَ مِنْ أرْبَعَةِ آلاَفٍ إلى آثْنَىْ عَشَرَ ألْفاً
والعَسْكَرُ يَجمَعُهَا.
مُجْمَلٌ في سِيَاقَةِ جَمَاعَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ
جَمَاعَاتُ النِّسَاء والظِّبَاءِ والقَطَا سِرْبٌ
جَمَاعَةً البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ والظِّبَاءِ إجْلٌ وَرَبْرَب
جَمَاعَةُ البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ خَاصَّةً صُوار
جَمَاعَةُ الحَمِيرِ الوَحْشِيَّةِ عَانَة
جَمَا النَّعَامِ خِيط
جَمَاعَةُ الجَرَادِ رِجْلٌ وَعَارِضٌ
جَمَاعَةُ النَّحْل دَبْر.
في تَقْسِيمِ القَطْعِ عَلَى أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ
حَزَّ اللَّحْمَ
جَزَّ الصُّوفَ
قَصَّ الشَّعْرَ
عَضَدَ الشَّجَرَ
قَضَبَ الكَرْمَ
قَطَفَ العِنَبَ
جَرَمَ النَّخْلَ
بَرَى القَلَمَ
فَلَحَ الحَدِيدَ
خَضَدَ النَّبَاتَ الرَّطْبَ
حَصَدَ النَّبَاتَ اليَابِسَ
قَطَعَ الثَّوْبَ
جَابَ الجَيْبَ
قَدَّ السَّيْرَ
حَذَا النَّعْلَ
حَذَقَ الحَبْلَ.
في تَفْصِيلِ القَطْعِ مِنْ أَشْيَاءَ تَخْتَلِفُ مَقَادِيرُهَا فِي الكَثْرَةِ والقِلَّةِ
كِسْرَة مِنَ الخُبْزِ
فِدْرَة مِنَ اللَحْمِ
هُنَانَة مِنَ الشَّحْمِ
فِلْذَة مِنَ الكَبِدِ
تَرْعِيبَة مِنَ السِّنَامِ
نَسْفَة مِنَ الدَّقِيقِ
فَرَزْدَقَة مِنَ الخَمِيرِ
لَبَكًةٌ مِنَ الثَّرِيدِ
عَبَكَةٌ مِنَ السَّوِيقِ
غَرْفَة مِنَ المَرَقِ
شُفَافَة مِنَ المَاءِ
دَرَّة مِنَ اللَّبَنِ
كَعْب منَ السَّمْنِ
ثَوْرٌ مِنَ الأقِطِ
كُتْلَة مِنَ التَّمْرِ
صُبْرَة مِنَ الحِنْطَةِ
نُقْرَة مِنَ الفِضَّةِ
بَدْرَة مِنَ الذَّهَبِ
كُبَّة مِنَ الغَزْلِ
خُصْلَةٌ مِنَ الشَّعْرِ
زُبْرَةٌ مِنَ الحَدِيدِ
حَصَاة مِنَ المِسْكِ
جَذْوَةٌ مِنَ النَّارِ
كِسْفَة مِنَ السَّحَابِ
قَزَعَة مِنَ الغَيْمِ
خِرْقَةٌ مِنَ الثَوْبِ
فِرْصَة مِنَ القُطْنِ
فِلْعَةٌ مِنَ الجِلْدِ
رُمَّة مِنَ الحَبْلِ
فِلْقَة مِنَ السَّيْفِ
قِصْدَةٌ مِنَ الرُّمْح
قِصْمَة مِنَ السِّوَاكِ
حُثْوَةٌ مِنَ التُّرَابِ
ذَرْوٌ مِنَ القَوْلِ
نَبْذ مِنَ المَالِ
هَزِيع مِنَ اللَّيْلِ
لُمْظَةٌ مِنَ الطَّعَامِ
صُبَابَة مِنَ الشَّرَابِ
مُسْكَةٌ مِنَ المَعِيشَة.
في الإضْمَامَاتِ والقِطَعِ المَجْموعَةِ
ضِغْثٌ مِنْ حَشِيش
طُنٌّ مِن قَصَب
بَاقَة مِن بَقْل
حُزْمَة مِنْ حَطَب
كَارَةٌ مِنْ ثِيَابٍ
إِضْبَارَة مِن كُتُبٍ.
في شَقِّ الأعْضَاءِ
إِذَا كَانَ الرَّجُلُ مَشْقُوقَ الشَّفَةِ العُلْيا، فَهُوَ أَعْلَمُ
فإذا كَانَ مَشْقُوقَ الشَّفَةِ السُّفْلى ، فَهُوَ أفْلَحُ
فإذا كَانَ مَشْقُوقَهُمَا ، فَهُوَ أشْرَمُ
فإذا كَانَ مَشْقُوقَ الأنْفِ ، فَهُوَ أَخْرَمُ
فإذا كَانَ مَشْقُوقَ الاُذُنِ ، فَهُوَ أخْرَبُ
فإذا كَانَ مَشْقُوقَ الجَفْنِ ، فَهُوَ أَشْتَرُ.
في تَفْصِيلِ الثَّقْبِ
خُرْبَةُ الأُذُنِ
خُرْتَةُ الفَأْسِ
سَمُّ الإبْرَةِ
ثَقْبُ الدُّرِّ
كُوَّةُ السَّقْفِ والحَائِطِ
قَالَ بَعْضُهُمْ: الصِّمَاخُ في الأذُنِ مِن فِعْلِ الخَالِقِ ،
والخُرْبَةُ فِيها مِنْ فِعْلِ المَخْلُوقِ.
قَالَ أَبُو سَعِيدٍ السِّيرافي: الخُرْبَةُ بِالبَاءِ في
الجِلْدِ والخُرْتَةُ بالتّاءِ في الحَدِيدِ).
فِيمَا تُشَدّ بِهِ أشْيَاءُ مُخْتَلِفَةٌ
السِّحَاءُ للكِتَابِ
الرِّبَاطُ للخَرِيطَةِ
الوِكَاءُ لِلْقِرْبَةِ
الزِّيارُ لِحَجْفَلَةِ الدَّابَّةِ
المِحْزَمُ لِلحُزْمَةِ
العِكَام لِلْعِكْمِ
الحِزَامُ للسَّرْجِ
الوَضِيْنُ لِلهَوْدَجِ
البِطَانُ للقَتَب
السَّفِيفُ للرَّحْلِ.
في السَّرِيرِ
(عَنِ الأئِمَّةِ)
إِذَا كَانَ للمَلِكِ ، فَهُوَ عَرْشٌ
فإذا كَانَ للميِّتِ ، فَهُوَ نَعْشٌ
فإذا كَانَ للعَرُوسِ ، وعليه حَجَلَةٌ ، فَهُوَ أَرِيكَة ، والجمْعُ أرائِكُ
فإذا كَانَ لِلثِّيَابِ، فَهُوَ نَضَد.
في تَقْسِيمِ أطْعِمَةِ الدّعَوَاتِ وغَيْرِهَا
طَعَامُ الضَّيْفِ القِرَى
طَعَامُ الدَعْوَةِ المَأْدُبَةُ
طَعَامُ الزَّائِرِ التُّحْفَةُ
طَعَامُ الإِمْلاك الشُّنْدخِيَّةُ، عَنِ ابْنِ دُرَيْدٍ
طعامُ العُرْس الوَليمة
طعام الوِلادَةِ الخُرْسُ
وعندَ حَلْقِ شَعْرِ المولودِ العقيقةُ
طَعَامُ الخِتَانِ العَذِيرَةُ، عَنِ الفَرَّاءِ
طَعَامُ المَأْتَم الوَضِيمَةُ ، عَنِ ابْنِ الأعْرَابِيّ
طَعَامً القَادِم مِنْ سَفَرٍ النَّقِيعَةُ
طَعَامُ البِنَاء الوَكِيرَةُ
طَعَامُ المُتَعَلِّلِ قبلَ الغَذَاءِ السُّلْفَةُ واللُّهْنَةً
طَعَامُ المُسْتَعجِلِ قَبْلَ إدْرَاكِ الغَدَاءِ العُجَالَة
طَعَام الكَرَامَةِ القُفِيُّ وَالزَّلَّةُ.
في تَفْصِيلِ أمْكِنَةِ ضرُوبٍ مِنَ الحَيَوَان
وَطَنُ النَّاسِ
مُرَاحُ الإبِلِ
اصْطَبْلُ الدَّوَابِّ
زَرْبُ الغَنَمِ
عَرِينُ الاسَدِ
وِجَارُ الذَئْبِ والضَّبُعِ
مَكْوُ الأرْنَبِ والثّعْلَبِ
كِنَاسُ الوَحْشِ
أدْحِيُّ النَّعَامَةِ
أَفْحُوصُ القَطَا
عُشُّ الطَّيْرِ
قَرْيَةُ النَّمْلِ
نَافِقَاءُ اليَرْبُوعِ
كُورُ الزَّنَابِيرِ
خَلِيَّةُ النَّحْل
جُحْرً الضَّبِّ والحَيَّةِ.
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
tw,g lojhvm lk tri hggym ggeuhgfd