الإخوة الأعضاء الكرام : الرجاء في حال وضع صور في المنتدى أن يكون رفعها على مركز الرفع الخاص بالمنتدى وهو موجود في صندوق الموضوع المطور أو ضمن الإعلانات النصية الموجودة أسفل المنتدى ، لأن ذلك يسهم في سرعة المنتدى وأدائه ، وشكراً لكم على كرم تعاونكم || كن بلا حدود ولا تكن بلا قيود .|| إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا . || قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أد الأمانة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من خانك . || الإرهاب .. لا دين له || |





في رحاب رمضان شهر الرحمة والغفران . خاص بشهر رمضان المبارك .

الإهداءات

كيف نحيي رمضان؟

دروس / عامة كيف نحيي رمضان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هادي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-09-2013
أذكاري منبع حياتي غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
علموك القساوة و أنت طبعك حنون ..
كيف تجرح دموعي و أنت وسط العيون !
قـائـمـة الأوسـمـة
المشرفة المميزة

التكريم

لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 419
 تاريخ التسجيل : Oct 2012
 فترة الأقامة : 4221 يوم
 أخر زيارة : 09-10-2023 (10:19 PM)
 الإقامة : فيفاء ..
 المشاركات : 1,397 [ + ]
 التقييم : 70
 معدل التقييم : أذكاري منبع حياتي will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
Islam كيف نحيي رمضان؟





دروس / عامة

كيف نحيي رمضان

الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أما بعد:

فإن الله قد امتن على عباده بمواسم الخيرات، فيها تضاعف الحسنات، وتُمحى السيئات، وتُرفع الدرجات، تتوجه فيها نفوس المؤمنين إلى مولاها، فقد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها. وإنما خلق الله الخلق لعبادته فقال: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ1، ومن أعظم هذه المواسم المباركة في هذه الأيام شهر الصيام فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب النار، وتصفد الشياطين، وتضاعف فيه الحسنات.

وشهر كهذا فلا بد أن تستغل أوقاته، وتستثمر أنفاسه، وتعمر لياليه. لكن كيف يكون ذلك؟

إن أعظم ما يعمر به المسلم أوقات هذا الشهر الكريم، وأعظم ما تستغل به أوقاته، صيام هذا الشهر الكريم، فالصيام وحدة للمسلمين، فهم يصومون في زمن ويفطرون في زمن، جاعوا معا، وأكلوا معا، ألفة وإخاء، وحب ووفاء، وهو كفارة للخطايا ومذهب للسيئات، فقد صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه كان يقول: (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر).2

والصيام راحة للنفس؛ لأنه يستفرغ المواد الفاسدة، ويريح المعدة، ويصفي الدم، ويطلق عمل القلب، فتشرق به الروح، وتصفو به النفس، وتهذب به الأخلاق، وإذا صام الصائم ذلت نفسه، وانكسر قلبه وخفت مطامعه، وذهبت شهواته، لذلك تكون دعوته مستجابة لقربه من الله عز وجل.

وفي الصيام سر عظيم، وهو امتثال عبودية لله عز وجل، والإذعان لأمره والتسليم لشرعه، وترك شهوة الطعام والشراب والجماع لمرضاته. وفيه انتصار للمسلم على هواه، وتفوق للمؤمن على نفسه، فهو نصف الصبر، ومن لم يستطع الصيام بلا عذر فلن يقهر نفسه ولن يغلب هواه.

قراءة القرآن:

ومما يحيى به شهر الصيام قراءة القرآن الكريم وتلاوته، وتدبر معانيه، والتفكر في أحكامه. فالقرآن الكريم يحب رمضان، ورمضان يحب القرآن الكريم، فهما صديقان حميمان. قال تعالى: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ3.

وشهر رمضان هو شهر القرآن فينبغي أن يكثر العبد المسلم من قراءته، وقد كان حال السلف العناية بكتاب الله، فكان جبريل يدارس النبي صلى الله عليه وسلم القرآن في رمضان، وكان عثمان بن عفان -رضي الله عنه- يختم القرآن كل يوم مرة، وكان بعض السلف يختم في قيام رمضان في كل ثلاث ليال، وبعضهم في كل سبع، وبعضهم في كل عشر، فكانوا يقرءون القرآن في الصلاة وفي غيرها، وكان للشافعي في رمضان ستون ختمه، يقرؤها في غير الصلاة، وكان الأسود يقرأ القرآن كل ليلتين في رمضان، وسفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن .



سمعتك يا قرآن والليل غافل




سريت تهز القلب سبحان من أسرى


فتحنا بك الدنيا فاشـرق صبحـها



وطفـنا ربوع الكـون نملـؤها أجـرا



قال ابن رجب: إنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك، فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان خصوصاً الليالي التي يطلب فيها ليلة القدر، أو في الأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن اغتناماً لفضيلة الزمان والمكان.4

قيام رمضان (صلاة التراويح):

رمضان شهر الصيام والقيام، وأحلى الليالي وأغلى الساعات يوم يقوم الصوام في جنح الظلام.

قلت لليل هل بجوفك سر



عامر بالحديث والأسرار


قـال لم الـق في حـياتي حـديثاً



كحـديث الأحـباب في الأسحـار



جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)5. وقال تعالى: وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا*وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامً6.

وقد كان قيام الليل دأب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه. كما قالت عائشة -رضي الله عنها-: "لا تدع قيام الليل، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يدعه، وكان إذا مرض أو كسل صلى قاعداً".

وكان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يصلي من الليل ما شاء حتى إذا كان نصف الليل أيقظ أهله للصلاة ثم يقول لهم: الصلاة، الصلاة .. ويتلو هذه الآية: وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى7.

وكان ابن عمر يقرأ هذه الآية: أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ8. قال: ذاك عثمان بن عفان رضي الله عنه، قال ابن حاتم: وإنما قال ابن عمر ذلك لكثرة صلاة أمير المؤمنين عثمان بالليل، وقراءته حتى أنه ربما قرأ القرآن في ركعة.

ومما يعين على قيام الليل تذكر ظلمة القبر، ووحشة القبر، وهم القبر، فقيام الليل نور لظلمة القبور، ومما يعين على قيام الليل تذكر الأجر والمثوبة والعفو عن الخطيئة والذنب.

وقد تفنن السلف في قيام الليل، فمنهم من أمضى الليل راكعاً، ومنهم من قطعه ساجداً، ومنهم من أذهبه قائماً، منهم التالي الباكي، ومنهم الذاكر المتأمل، ومنهم الشاكر المعتبر.

لماذا أقفرت بيوتنا من قيام الليل؟ ولماذا خوت من التلاوة؟ لماذا شكت منازلنا من قلة المتهجدين:

أيا دار سلمى كنت أول منزل



نزلنا به والركب ضبحت بلابله


نزلنا فلم نشـهد به رفـقة مضـت



فسـال مـن الدمع المكـتم عاجـله



الصدقة:

ومما يستغل به شهر رمضان كثر الإنفاق فيه من التصدق على المساكين والأرامل واليتامى، وتفطير الصائمين، وغير ذلك من وجوه الخير، وفضل الصدقة عظيم، وثوابها عند الله جزيل، فينبغي للصائم أن يحرص على الإكثار منها دائمًا، وفي رمضان خاصةً ينبغي أن يضاعف العبد إنفاقه في وجوه الخير؛ اقتداءً بنبي الهدى صلى الله عليه وسلم الذي كان أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان.

وإنما كان جوده صلى الله عليه وسلم في رمضان خاصة مضاعفًا؛ لأسباب ثلاثة:

الأول: لمناسبة رمضان، فإنه شهر تضاعف فيه الحسنات، وترفع الدرجات، فيتقرب العباد إلى مولاهم بكثرة الأعمال الصالحات.

الثاني: لكثرة قراءته صلى الله عليه وسلم للقرآن في رمضان، والقرآن فيه آيات كثيرة تحثُّ على الإنفاق في سبيل الله، والتقلل من الدنيا، والزهد فيها، والإقبال على الآخرة، فيكون في ذلك تحريك لقلب القارئ نحو الإنفاق في سبيل الله تعالى. وحريٌّ بكل من يقرأ القرآن أن يكثر من الصدقة في سبيل الله.

الثالث: لأنه صلى الله عليه وسلم كان يلقى جبريل في كل ليلة من رمضان، ولقاؤه إياه هو من مجالسة الصالحين، ومجالسة الصالحين تزيد في الإيمان، وتحث الإنسان على الطاعات، فلذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الصدقة في رمضان.9

ورمضان مزرعة مثمرة للأجر والثواب، وقد أرشد النبي إلى تفطير الصائمين في رمضان فقال صلى الله عليه وسلم: (من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء)10.

والحديث عن جوده صلى الله عليه وسلم يطول، فهو -حقًا- أجود الناس، وأنواع جوده لا تنحصر؛ فإنه صلى الله عليه وسلم لا يرد سائلاً إِلاّ أَلاّ يجد، حتى إنه ربما سأله رجل ثوبه الذي عليه؛ فيدخل بيته ويخرج وقد خلع الثوب، فيعطيه السائل.11

العمرة في رمضان:

ومما يستغل به شهر رمضان المبارك الذهاب إلى بيت الله الحرام لأداء العمرة، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لامرأة من الأنصار: (ما منعك أن تحجي معنا) قالت: كان لنا ناضح فركبه أبو فلان وابنه -لزوجها وابنها- وترك ناضحا ننضح عليه، قال: (فإذا كان رمضان اعتمري فيه فإن عمرة في رمضان حجة).12

وفي رواية للبخاري: (فإن عمرة في رمضان تقضي حجة معي).13

فهنيئاً لك يا أخي بزيارة تلك المشاعر المقدسة، وهنيئاً لك بحجة مع النبي صلى الله عليه وسلم.

الاعتكاف:

ومما تستثمر به أوقات رمضان ويحيى به رمضان اعتكاف العشر الأواخر منه، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان، حتى كان آخر رمضان صامه اعتكف العشرين الأخيرة من رمضان.

والاعتكاف ليس البقاء في المسجد على أي وجه، إنما هو بقاء مخصوص، وهو بقاء يلزم فيه الإنسان المسجد تعبداً لله عز وجل وطاعةً وطلباً لرفعة الدرجات والرفعة في الدار الآخرة، وهذا يعني أن لا يشتغل الإنسان بأي شيء يفوّت عليه هذه الفضائل، فاشتغال الناس بكثرة الكلام والمخالطة والذهاب والمجيء في المساجد، هذا مما ينافي مقصود الاعتكاف، ومما لا يحصل به الفضل المرتب عليه، فاحرصوا على أن يكون اعتكافكم اعتكافاً يحصل به المقصود، وهو زكاء الأخلاق والاجتهاد في الطاعة، والتقرب والاستزادة من زاد التقوى.

تحري ليلة القدر:

ويستحب تحريها في رمضان، وفي العشر الأواخر منه خاصةً، وفي الأوتار منها بالذات، أي ليالي: إحدى وعشرين، وثلاث وعشرين، وخمس وعشرين، وسبع وعشرين، وتسع وعشرين. فقد ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تحروا ليلة القدر في الوتر في العشر الأواخر من رمضان)14. وفي حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى)15. فهي في الأوتار أحرى وأرجى إذن.

وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى16 رجلان من المسلمين، فقال: (خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى فلان وفلان فرفعت، وعسى أن يكون خيراً لكم، فالتمسوها في التاسعة، والسابعة، والخامسة)17. أي في الأوتار.

وفي هذا الحديث دليل على شؤم الخصام والتنازع، وبخاصة في الدين، وأنه سبب في رفع الخير وخفائه.

وليلة القدر في السبع الأواخر أرجى؛ ولذلك جاء في حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أُرُوا ليلة القدر في المنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها، فليتحرها في السبع الأواخر).18

وهي في ليلة سبع وعشرين أرجى ما تكون، فقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ليلة القدر ليلة سبع وعشرين)19 وكونها ليلة سبع وعشرين هو مذهب أكثر الصحابة وجمهور العلماء.20

ومما يستغل في شهر الصيام كثرة الدعاء وحسن الخلق مع الناس وكذلك صلة الأرحام وغيرها من أعمال البر والخير.

فيا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة من ليالي هذا الشهر، نسأل الله أن نكون منهم.

نسأل الله تعالى أن يوفق الجميع إلى اغتنام أوقات هذا الشهر الكريم، والحمد لله رب العالمين.


1 (56) سورة الذاريات.

2 رواه مسلم (233).

3 (185) سورة البقرة.

4 لطائف المعارف لابن رجب(1/183).

5 رواه البخاري (37) ومسلم (759).

6 (63-64) سورة الفرقان.

7 (132) سورة طـه.

8 (9) سورة الزمر.

9 دروس رمضانية لسلمان بن فهد العودة. ص54بتصرف.

10 رواه الترمذي (807) وصححه الألباني في صحيح الترمذي.

11 أخرجه مسلم (2312).

12 أخرجه البخاري (1690)و مسلم(1256) واللفظ للبخاري.

13 رواه البخاري (1764).

14 أخرجه البخاري (2017)، ومسلم (1169)

15 أخرجه البخاري (2021).

16 تلاحى: تخاصم وتنازع. لسان العرب (15/242)، والنهاية (4/243).

17 البخاري (49).

18 رواه البخاري (1911) ومسلم (1165).

19 رواه أبو داود (1386) وصححه الألباني في صحيح أبي داود(1236)ورواه أحمد (21248).

20 دروس رمضانية، للشيخ: سلمان بن فهد العودة.ص83.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك




;dt kpdd vlqhk?





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
رمضان؟, نحيي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما بعد رمضان نيروز أطلال إيمانية عامة 3 08-28-2012 12:46 AM
وحيد بدنيتي همس أطلال العَرُوض و القافية ، وقناديل من صفحات الشعراء . 4 08-26-2011 07:04 AM
أهلاً ومرحباً بأخينا وجدى باشا مطلع الشمس مرافئ الوصول . 1 06-05-2011 01:51 PM
في رمضان جنون العاطفه أطلال إيمانية عامة 3 10-15-2010 08:30 AM
قبل رمضان أبو خلدون أطلال إيمانية عامة 3 10-15-2010 02:01 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
Add Ur Link
منتديات همس الأطلال دليل مواقع شبكة ومنتديات همس الأطلال مركز تحميل همس الأطلال . إسلاميات
ألعاب همس الأطلال ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا .

flagcounter


الساعة الآن 01:44 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
.:: تركيب وتطوير مؤسسة نظام العرب المحدودة ::.
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظة لـشبكة ومنتديات همس الأطلال