الإخوة الأعضاء الكرام : الرجاء في حال وضع صور في المنتدى أن يكون رفعها على مركز الرفع الخاص بالمنتدى وهو موجود في صندوق الموضوع المطور أو ضمن الإعلانات النصية الموجودة أسفل المنتدى ، لأن ذلك يسهم في سرعة المنتدى وأدائه ، وشكراً لكم على كرم تعاونكم || كن بلا حدود ولا تكن بلا قيود .|| إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا . || قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أد الأمانة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من خانك . || الإرهاب .. لا دين له || |





علم الأحياء . ( Biology ) عالم الحيوان والطيور والنبـات والورود ، والحشرات ، والزواحف , وحياة البرار The animal world, bir ( Biology ) معلومات وفوائد وغرائب الحياة الفطرية وكل ما يتعلق بالنبات والحيوان والطيور والورود والزهور وحياة الصحراء والقفار والبراري وما يعيش فيها من حيوانات وزواحف وحشرات ، وأشجار كتب عليها أن تكون فيها فتأثرت بها وتأقلمت عليها وتكيفت فيها . وآيات من قاع البحار . Information and benefits wildlife and oddity and everything related to plants and animals, birds and flowers, flowers and desert life and wasteland and wilderness and live animals and trees labeled be where Vtathert and adapted and adapted. And verses from the seabed.

الإهداءات

ضفدع منقرض يعود الى الحياة

منذ سنتين، كان مايك أرتشر من جامعة نيو ساوث ويلز ينظر في مجهر، فشاهد بيضة ضفدع مخصّبة وهي تنقسم إلى بيضتين، ثم تكررت العملية نفسها مجدداً وأعادت الكرة مرات عدة.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-19-2013

السفاح غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Azure
 رقم العضوية : 45
 تاريخ التسجيل : Jun 2010
 فترة الأقامة : 5059 يوم
 أخر زيارة : 09-17-2014 (09:38 PM)
 الإقامة : جدة
 المشاركات : 1,169 [ + ]
 التقييم : 23
 معدل التقييم : السفاح is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ضفدع منقرض يعود الى الحياة




Frog-Wallpaper-frogs

منذ سنتين، كان مايك أرتشر من جامعة نيو ساوث ويلز ينظر في مجهر، فشاهد بيضة ضفدع مخصّبة وهي تنقسم إلى بيضتين، ثم تكررت العملية نفسها مجدداً وأعادت الكرة مرات عدة. في نهاية المطاف، أنتجت البيضة جنيناً يحتوي على مئات الخلايا. يقول أرتشر: «سادت أجواء احتفالية في أنحاء المختبر».
ينقسم بيض الضفدع بالملايين ويتحول إلى أجنة يومياً، ولطالما حصلت هذه العملية حتى قبل أن تطأ الديناصورات الأرض. لكن كانت تلك البيضة مميزة. فقد حمّلها فريق العلماء التابع لأرتشر بحمض نووي يعود إلى ضفدع التكاثر المعوي الجنوبي، وهو كائن غريب انقرض منذ 30 سنة تقريباً.
كانت بداية تحوّل البيضة إلى جنين ظاهرة مهمة فعلاً. لكنّ توقف نموها في مرحلة لاحقة كان أمراً مخيباً للآمال مع أنه متوقع. تعكس هذه العملية علماً متطوراً يتمحور حول تقنيات الاستنساخ التي تهدف إلى إعادة إحياء الأجناس المنقرضة.
كان هدف أرتشر بسيطاً: إعادة ضفدع التكاثر المعوي المنقرض من عالم النسيان. من خلال القيام بذلك، سيتجدد الأمل بالنسبة إلى مئات الضفادع الأخرى التي تتجه نحو الانقراض. كان الحصول على ذلك الجنين نقطة مفصلية في الأبحاث، ويشعر أرتشر بتفاؤل كبير ويثق بأنه سيصل إلى النهاية السعيدة قريباً. يقول إن الأجناس المنسيّة ستظهر مجدداً.
معدة بدل الرحم

تم اكتشاف ضفدع التكاثر المعوي الجنوبي في عام 1972 في جبال ولاية كوينزلاند، أستراليا. لكن لم يلحظ العالم ذلك الاكتشاف قبل عام 1974، حين اكتشف مايك تايلر طريقة تكاثره.
باختصار، تحوّل الضفدعة الأم معدتها إلى رحم. تبتلع بيضها الخاص وتتوقف عن تصنيع حمض الهيدروكلوريك في معدتها لتجنب هضم صغارها. ينمو بين 20 و25 شرغوفاً في داخلها ويتابع المخاط الذي تنتجه خياشيمها تجنب الحمض وإبعاده. تزامناً مع نمو الشراغيف خلال الأسابيع الستة اللاحقة، لا تأكل الأم مطلقاً، ثم تنتفخ معدتها لدرجة انهيار الرئتين، ما يجبرها على التنفس عبر جلدها. في النهاية، تلد صغارها عبر عملية «التقيؤ الاندفاعي»، فتجلبهم إلى العالم كضفادع صغيرة مكتملة النمو.
حين انتشرت الأنباء عن هذه الاستراتيجية الغريبة، شكك علماء آخرون بالموضوع. طرح تايلر معطيات غنية عن ضفدع صغير يُخرج رأسه من فم أمه كأي حيوان برمائي، لكن لم تكن هذه المعطيات كافية. عاد ليكتب لاحقاً في كتابه: «بدا الأمر مستحيلاً بالنسبة إلى عدد كبير من علماء الحيوان. كثرت التلميحات المتكررة إلى أننا مخطئون».
تطلب الأمر سنوات عدة ومسوحات ميدانية وصوراً كثيرة لإقناع المشككين. نشر تايلر في مرحلة لاحقة وصفاً كاملاً للضفدع وسلوكه في عام 1981. (رفضت مجلة Nature نشر الدراسة لأنها اعتبرتها غير مثيرة للاهتمام، لكنها كانت مخطئة). لكن تنبّهت الأوساط الطبية إلى هذه الظاهرة. إذا تمكن هذا الكائن من وقف تصنيع الحمض في معدته عمداً، قد يوفر طرقاً جديدة لمعالجة قرحة المعدة أو مساعدة الناس الذين يخضعون لجراحة في المعدة على الشفاء بسرعة أكبر. بدأت فِرَق كثيرة تدرس الضفادع.
لكن لم تستمر هذه الجهود. يقول أرتشر: «كان الاهتمام شديداً ثم انتهى كل شيء فجأةً». رُصدت آخر عينة في الغابات في عام 1979 أو 1981. ورغم المسوحات الميدانية المكثفة، لم يتم اكتشاف أي عينات أخرى بعد ذلك. نفق آخر ضفدع تم أسره في عام 1983 ثم اختفت تلك الفصيلة من الوجود.
بعد ذلك، ظهرت أنباء سارة! تم اكتشاف فصيلة أخرى (ضفدع التكاثر المعوي الشمالي) في عام 1984 في منتزه أونغيلا الوطني في كوينزلاند. لكن بعد سنة على ذلك، قبل أن يتمكن أحد من الاحتفال بالمناسبة، انقرضت هذه الفصيلة بدورها.
لكن يعمل أرتشر على عكس مسار الانقراض. سيستنسخ ضفدع التكاثر المعوي الجنوبي لإعادته إلى الحياة.

استنساخ الفصيلة

لدى أرتشر أسباب عدة للمحاولة. ثمة إمكانات طبية لفعل ذلك وبرزت الطبيعة غير المألوفة لدورة حياة الضفدع التي لا يتقاسمها معه أي حيوان آخر. لكن ثمة سبب أساسي آخر يدفعه في هذا الاتجاه: «لو كنا مسؤولين عن انقراض الأجناس، عمداً أو عن غير قصد، فلدينا مسؤولية أخلاقية لعكس ما فعلناه إذا استطعنا ذلك».
لكن لنتأمل بالوضع للحظة: لا أحد يعلم فعلياً سبب اختفاء الضفادع أو ما إذا كنا أدينا دوراً في ذلك. ربما ساهم علم الحراجة البشري في هذه الظاهرة. لكن قد تكون الفطريات وحيدة الخلية القاتلة التي تسبب راهناً انقراضاً عالمياً للضفادع السبب في انقراض أولى الضحايا من فصيلة ضفادع التكاثر المعوي. لكن يتمسك أرتشر بحجته الأخلاقية رغم كل شيء. يعتبر أيضاً أن إعادة إحياء الضفادع قد تساهم في نشر جهوده الأخرى مثل مشروع إعادة إحياء حيوان الثايلسين («نمر تسمانيا الأسترالي المميز»). يوضح أرتشر: «ربما من الأسهل الحصول على كائن مثل الضفدع في نهاية المطاف. عندها قد يقرر الأشخاص الذين كانوا سلبيين جداً التوقف عن الانتقاد والتراجع عن موقفهم».
لاستنساخ ضفدع التكاثر المعوي، احتاج فريق العمل في البداية إلى حمضه النووي. استدعى أرتشر مايك تايلر الذي فتّش حجرات التجميد لديه ووجد بعض عيّنات من الأنسجة القديمة. كانت العينات بحالة سيئة، فهي عبارة عن أجزاء من ضفدع قبعت داخل حاوية من دون استعمال أي مضاد للتجمّد لحمايتها. كان يُفترض أن تكون الخلايا أشبه بأجزاء ممزقة وغير مجدية ولكنها بقيت نافعة بطريقة ما. يقول أرتشر: «ظننا أن المحاولة تستحق العناء».
ثم احتاج الفريق إلى جسم لوضع الحمض النووي فيه (بيضة ضفدع آخر)، فاختار ضفدعاً مخططاً (ينتمي إلى فصيلة قريبة وينتج بيضاً كبيراً بالحجم المناسب). لكن ثمة جانب سلبي (وبارز): تضع الضفادع المخططة البيض مرة في السنة فقط. يقول أرتشر: «في بعض المرات التي عملنا فيها، لم تكن الضفادع تضع بيضها. وبقي الوضع على هذه الحال طوال السنة».
حين حصل فريق العلماء على بيضة من أم بديلة، اضطر إلى تدمير النواة الأصلية كي يتمكن من دس نواة من الأنسجة المجمّدة التي تعود إلى ضفدع التكاثر المعوي. كان يقوم بهذه المهمة يدوياً بواسطة أداة رفيعة جداً أو يُمطر البيضة بالأشعة فوق البنفسجية. جرب التقنيتين على مئات البيض وانقسم عدد منها في نهاية المطاف إلى جنين فيه مئات الخلايا.
في كل مرة كان فريق العمل يطبق هذه التقنية، كانت كتلة الخلايا تبدأ بالانقلاب نحو الداخل (إنها لحظة حاسمة اسمها عملية «تكوّن المعيدة») ثم تتوقف. لقد وصلت العملية إلى هذه المرحلة حتى الآن. بدأت المرحلة الأولى من تكوّن ضفدع التكاثر المعوي، لكن لا يزال إنتاج شرغوف بسيط أمراً بعيد المنال.
مع ذلك، يبقى أرتشر متفائلاً. كلما كان يمرّ بالحركات التقنية نفسها مع ضفدع حي ويدس نواة هذه الفصيلة في بيضها الخاص، كان الجنين الناجم عن هذه العملية يتوقف في المرحلة نفسها. يشير ذلك إلى وجود خطب ما في تقنيات الفريق وليس في الأنسجة المجمّدة التي قدمها تايلر. كانت الأنسجة لتصبح العنصر المحوري في العملية، لكن يمكن إصلاح المشاكل التكنولوجية وقد استعان أرتشر بخبير الخلايا الجذعية روبرت لانزا لمساعدته على القيام بذلك: «نحن متفائلون رغم كل شيء».

تجربة تستحق العناء؟

واجه أرتشر بدوره عدداً كبيراً من المشككين، بدءاً من الأشخاص الذين يعتبرون أن العقبات التكنولوجية هائلة جداً وصولاً إلى أولئك الذين يظنون أن إعادة إحياء الأجناس المنقرضة مشروع تافه. يقول أرتشر: «كل من يسارع إلى الهجوم يفضّل الاختباء في الزاوية ورفع راية الاستسلام».
لا ينطبق بعض الحجج المستعملة ضد تجربة عكس مسار الانقراض على ضفدع التكاثر المعوي. على عكس فيل الماموث الصوفي أو الحمام الزاجل، الضفدع ليس كائناً اجتماعياً يحتاج إلى الرفاق ليتعلم منهم أو يسافر معهم. وعلى عكس فيل الماموث الذي قد يحتاج إلى الولادة داخل فيل، لا يحتاج الضفدع إلى والدة بديلة معقدة. وعلى عكس عدد كبير من المرشحين للعودة من عالم الانقراض، مثل طائر الموا أو القطط المسيّفة الأسنان، الضفدع كائن صغير ويمكن تربيته في المختبر. يملك أرتشر كميات كبيرة من الأنسجة المجمّدة، وإذا نجح في استنساخ ضفدع واحد قد يوفر عدداً لامتناهياً منها.
تعمل كارين ليبس من جامعة ميريلاند على الحفاظ على البرمائيات الحية. تقول ليبس: «تبدو التجربة مناسبة لأسباب عدة باعتبارها اختباراً تجريبياً وأظن أنه خيار مبرر من وجهة النظر العلمية والأخلاقية».
يظن أرتشر أن المشروع ليس مبرراً فحسب بل إنه ضروري. أصبح وضع الضفادع سيئاً لدرجة أن بعض المدافعين عن البيئة بدأ يحاول الاحتفاظ بعينات من الأنسجة ضمن تصميم جيني، وذلك بهدف استنساخ الأجناس إذا اختفت بالكامل. يوضح أرتشر: «يظن الجميع أننا سنتمكن من تنفيذ مشروع مماثل بكل سهولة، لكنّ أحداً لم يثبت بعد قدرتنا على فعل ذلك. سيكون هذا المشروع مهماً بالنسبة إلى بقية الضفادع حول العالم وبالنسبة إلى الحيوانات من جميع الأجناس على الأرجح».
لنفترض أن أرتشر نجح في مساعيه. أين سيقيم الجيل الجديد من ضفادع التكاثر المعوي؟ أصبح موطنها في جبال كوينزلاند مهدداً بسبب الخنازير البرية والأعشاب الضارة والمياه الملوثة أو المتحوّلة. ولا ننسى الفطريات وحيدة الخلية التي انتشرت في جميع أنحاء العالم تقريباً. سيكون الأمر أشبه بإقامة الموتى ليعيشوا في عالم بيئي مخيف!
لكن لا يتأثر أرتشر بهذه الآراء. يقول: «يمكن أن نصلح وضع الغابات في نهاية المطاف. حتى لو اضطررنا إلى الاحتفاظ بمعظم الحيوانات البرية العالمية في بيئات اصطناعية، سيكون ذلك أفضل بألف مرة من تركها تنقرض نهائياً». يمكن أن تنتظر الضفادع إلى أن تصبح مساكنها جاهزة. في غضون ذلك، يمكن أن يصممها العلماء أو يعملوا على تكاثرها كي تقاوم الفطريات وحيدة الخلية أو أن يطلقوا مشاريع تجريبية لمعرفة ما إذا كانوا يستطيعون إيجاد موطن لها في هذا العالم الجريء الجديد.
لكن تعتبر ليبس أن هذا الأمر غير عملي: «تبقى مساحات حدائق الحيوانات محدودة جداً». كذلك، ستضطر الضفادع التي يُعاد إحياؤها إلى منافسة آلاف البرمائيات الأخرى التي تواجه خطر الانقراض (حوالى 40% من 7 آلاف فصيلة نعرف بها حتى الآن). تضيف ليبس: «لا يمكن الاحتفاظ بأعداد كافية من جميع الأنواع لحماية التنوع الجيني».
لكن تشعر ليبس بالقلق لسبب آخر: تكلّف مشاريع إعادة إحياء الأجناس أموالاً طائلة. يعترف أرتشر بأن أبحاث الاستنساخ تكون ملكفة في البداية ولكنه يقول إن التكاليف تتراجع في نهاية المطاف: «لا يمكنني تذكّر ما كانت كلفة استنساخ النعجة دولي، لكن أصبحت هذه التقنية روتينية الآن».
مع ذلك، يبقى التمويل لعبة شائكة. تتوافر أموال نقدية كثيرة، لكن يحتاج إليها المدافعون عن البيئة لمراقبة الحيوانات التي لا تزال حية ولمعرفة سبب اختفائها وتطوير طرق لإنقاذها. نعرف كيفية إنقاذ الأجناس في حالات كثيرة، لكننا لا نستطيع تحمّل كلفة ذلك. تقول ليبس: «لا أستطيع منع نفسي من التفكير بأننا لا نستطيع الاعتناء بما لدينا وها نحن نريد الآن الاستثمار في تقنيات مكلفة جداً لاستعادة بعض الأجناس المثيرة للاهتمام التي قد تتمكن أو لا تتمكن من البقاء على قيد الحياة في الغابات وحدها». في أفضل الأحوال، تأمل أن تساهم هذه المشاريع المتطورة في تعزيز الاهتمام بمجموعة أوسع من الحيوانات البرية المهددة.
لكن ينظر أرتشر إلى الموضوع من منظار مختلف: مشكلة الكائنات التي لا تزال حية تمنحه سبباً آخر لإعادة إحياء الأجناس المنقرضة. يوضح: «بغض النظر عن عدد الموارد التي نستعملها للاهتمام بالبيئة، لم تعد الحيوانات البرية آمنة في الغابات. إذا اعترفنا بأهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي، لا يمكن أن نفترض أنّ الاكتفاء ببناء سياج عالٍ سيكون تدبيراً كافياً. لا بد من استكشاف عدد كبير من الاستراتيجيات الموازية».

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك




qt]u lkrvq du,] hgn hgpdhm





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
منقرض, الحياة, يعود, ضفدع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ضفدع أو حصان ؟ مطلع الشمس أطلال وحديث الصورة . 0 04-20-2012 06:13 PM
نبات مفترس ياكل ضفدع السفاح علم الأحياء . ( Biology ) عالم الحيوان والطيور والنبـات والورود ، والحشرات ، والزواحف , وحياة البرار 1 02-27-2012 03:01 PM
انظروا ماذا يعني دعاء الأحياء لمن رحلوا عن الحياة شذاالزهور أطلال إيمانية عامة 2 06-15-2011 12:42 AM
يِسْاَلُونٍـے وَالتَعَبْ ِفيْ ξ ـيونِـے / وَـآسْڪتْ وَـآذرِفْ ـآلدَمْعْ بـٍ سڪآتَِ فديتكـ ياجروحي فضاءات وآفاق بلا حدود . 6 03-22-2011 04:39 AM
علمتني الحياة هنا سجلوا ما علمتكم الحياة >>>>......! هموسه فضاءات وآفاق بلا حدود . 17 01-03-2011 01:48 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
Add Ur Link
منتديات همس الأطلال دليل مواقع شبكة ومنتديات همس الأطلال مركز تحميل همس الأطلال . إسلاميات
ألعاب همس الأطلال ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا .

flagcounter


الساعة الآن 01:51 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
.:: تركيب وتطوير مؤسسة نظام العرب المحدودة ::.
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظة لـشبكة ومنتديات همس الأطلال