نغمات لها في داخلك رنين .

لم يجدوا أمامهم سِوى " الرحيل " ..

باباً يدخلون منه إلى حياة أفضل !

للأديب : عبدالرحمن المنيف , مدن الملح

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

كان لا بد أن أضع شيئا من الترتيب داخلي ,,
وأتخلص من بعض الأثاث القديم ,,
إنَّ أعماقنا أيضا في حاجة إلى نفض كأيّ بيت نسكنه
ولا يمكن أن أبقي نوافذي مغلقه هكذا على أكثر من جثة ..
آحلآم مستغآنمي..

أشعر بالدفء فقط فى غرفتى وتنتابنى شجاعة العزلة،
حتى إذا خرجت فى أول اصطدام مباشر بالريح أشعر أن البرد
لا يغمرنى فحسب بل يمزق أوراقا شاسعة
فى دفاترى الداخلية.


محمد حسن علوان

الفَرح ثرثار،
اما الحُزن فلا تستطيع ان تُقيم معه حواراً.انهُ منغلق على نفسه كَمحار.
*احلام مستغنامي.

كثيرُوُنْ لآ تربطنآْ بهم علاقة شخصيّة
لكنّ أروآحُنَا تعتآدْ وُجُودهُم فتحبهُم | تحترِمُهم
و تشعرْ أنّ غيآبُهمْ لا ينبغيّ أنْ يكُونْ ..
كي تظلْ الأمكنَة تزهوُ بهِمْ !

ياصديقي تلزمُنا حياتان
حياة نعيشها كما نُريد وحياة تعيشنا كما تُريد
يلزمنا حذاءان .. حذاء للعيد ..
وحذاء نركل به مؤخرة العالم ..


– سهام محمد

إذا أسديت جميلا إلى إنسان فحذار أن تذكره. وإن أسدى إنسان إليك جميلا فحذار أن تنساه.

-عبدالله بن المقفع

و ينبض قلبي بالرجاء ،
رب لا ترد لي دعاء

كُلمَآ أحسَنتّ ظنّكْ بربّكْ شعَرْتَ بجَنّةٍ تسّتوْطِنُ قلّبْك ،
فطمْأنيّنةٌ تسّريْ ، وشلآلٌ مِنْ فرَحٍ يجّرْي ، ورضاً حلْوٌ يَروُيْ

لعلَّ الضَيق المُفاجيء ، هُوَ ذَنب يَطلب مِنا إستغفاراً