الخطر الصهيوني ( نصوص بروتوكولات حكماء صهيون ) - شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins










الإخوة الأعضاء الكرام : الرجاء في حال وضع صور في المنتدى أن يكون رفعها على مركز الرفع الخاص بالمنتدى وهو موجود في صندوق الموضوع المطور أو ضمن الإعلانات النصية الموجودة أسفل المنتدى ، لأن ذلك يسهم في سرعة المنتدى وأدائه ، وشكراً لكم على كرم تعاونكم || كن بلا حدود ولا تكن بلا قيود .|| إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا . || قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أد الأمانة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من خانك . || الإرهاب .. لا دين له || |




العودة   شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins > همس الأطلال العامة . > فضاءات وآفاق بلا حدود .

فضاءات وآفاق بلا حدود . خاص بالمواضيع العامة . Special topics.

الإهداءات

الخطر الصهيوني ( نصوص بروتوكولات حكماء صهيون )

أهم المواضيع التي تناولتها البروتوكولات للسيطرة على العالم : الحق للقوة .

 
قديم 06-24-2010   #7



الصورة الرمزية مطلع الشمس
مطلع الشمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (10:25 AM)
 المشاركات : 6,043 [ + ]
 التقييم :  63
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgreen
افتراضي



البروتوكول الخامس :


مانوع الحكومة الذي يستطيع المرء أن يعالج به مجتمعات قد تفشت الرشوة والفساد في كل أنحائها : حيث الغني لا يتوصل إليه إلا بالمفاجآت الماكرة ، ووسائل التدليس ؛وحيث الخلافات متحكمة على الدوام ، و الفضائل في حاجة الى أن تعززها العقوبات والقوانين الصارمة ،لا المبادئ المطاعة عن الرغبة ، وحيث المشاعر الوطنية والدينية مستغرقة في العقائد العلمانية ، إذا هنا الشعور نحو الدين ومسقط الراس المحته معتقدات مستبعضة من الاسواق علمية ،وراى شكل من الحكم ينبغي أن ينطبق على هذه الجماعات سوى الحكم المطلق الذي سأصفه لكم ؟ القبض بأيدينا على جميع الاعنة . وسنضبط ضبطا محكما مسارب نشاط الحياة السياسيه لرعايانا بقوانين جديدة لم يعرف مثلها من قبل . من شأن هذه القوانين أن تزيل كل الاباحيات والاحريات المطلقة ممجازه الغوييم لنفوسهم ، وبهذا ستتميز مملكتنا بسلطة مطلقة فريدة رائعة الأوضاع والتقاسيم ، وعلى استعداد في أي زمان ومكان لأن تجرف أيما كان من جنس الغوييم ممن يعارضنا بفعل أو قول .


وسيقال لنا أن هذه السلطه المطلقة لاتتمشى وتقدم هذا العصر الذي نعيش فيه ، ولكني أبرهن لكم على أنها تتماشى ولا غبار عليها .

ففي الزمن الغابر ، لما كانت الشعوب تنظر الى الملوك المتبوئه العروش ، كأنها تنظر الى من تجلت فيه إلإدارة الله ، كانت تلك الشعوب وقتئذ خاضعة نشرب عقول الشعوب عقيدة أن لهم حقوقا ، شرعوا يعتبرون الجالسين على الارائك بشراً وقومتً عاديين يأتي عليهم الفناء كسائر الناس . وازيت المقدس الذي مسح بهرأس الملك هو ظل الله على الأرض ، زيت عادي غير مقدس في عيون الشعب ، ولما سلبناهم إيمانهم بالله ، فأذا بجبروت السلطة يرمى به الى الشوارع حيث حيث حقث التملك هو حق الجمهور ، فا قتنصناه نحن .

وفوق ذلك ، فإن فن توجيه الجماهير والأفراد بوسائل تتقن إلقاء النظريلت وإشباعها بكثرة الكلام حولها ، مما يرمي الى ضبط مدار الحياه المشتركة بهذا وغيره من الحيل التي لا يعرف الغوييم من اقتفاء أسرارها شيئا . أن هذا الفن ، عندنا نحن أربابه الاختصاصيون الذين تلقوا اصوله منه ينابيع أدمغتنا الإداريه ، فهؤلاء الاختصاصيون قد نشأوا على التمرس بالتحليل والملاحظه ، ومعاناة حصر الدقائق في القضايا الحساسة الرفيعة ، وفي هذا المضمار ليس لنا ند ولا نظير في رسم المخططات للنشاط السياسي ومعالجة المسؤوليات ، وفي هذا المجال لا يضاهينا أحد إلا الجوزيت ، لكننا نحن قد ابتدعنا من الطرق ما يصلح لأسقاط هيبتهم عند الدهماء وسواد الناس الذين لا يفكرون لا سطحياً ، وأنما تمكنا من الجوزيت لأن مؤسستهم مكشوفة بينما نحن استطعنا أن نبقي أجهزتنا السريه مغطاه محجوبة كل الوقت . وعلى كل ،فالعالم فد يبالي شيئا بمن يتبوأ عرشه ، أهو رأس الكثلكه أم التسلط الذي يظهر منا متحدرا بدمه من الصهيون ؛ هذا من جهه العالم ، أما من جهتنا نحن فهذا الأمر يهمنا جداً؛فأننا الشعب المختار ، والمسأله تقضي منا كل المبالاة .

وأذا قام في وجهنا غوييم العالم جميعا ، فيجوز أن تكون لهم الغلبة ، لكن مؤقتاً . ولا خطر علينا من هذا ، لانهم في نزاع فيما بينهم ، وجذور النزاع عميق جدا الى حد يمنع اجتماعهم علينا يد واحدة ، أضف الى هذا أنا قد فتننا بعضهم ببعض الأمور الشخصية والشؤون القوميه لكل منهم .

وهذا ما عنينا به الديموميه عليهم وتنميته مع الأيام خلال العشرين قرنا الأخيرة ، وهذا السبب الذي من أجله لا ترى الدوله واحدة تستطيع أن تجد عونا لهم أذا قامت في وجهنا بالسلاح ، أذاكل واحدة من هذه الدول لا تنسى أنتعلم أن الاصطفاف ضدنا يجرها الى الخسارة . اننا جد أقويا ، ولا يتجاهلنا أحدد ، ولا تستطيع الأمم أن تبرم أي أتفاق مهما يكن غير ذي بال ، ألا أذا كان لنا فيه يد خفية . منا يستمد الملوك سلطتهم .

وجاء على لسان الأنبيا ء أننا نحن اخترنا الله لنحكم الأرض كلها ، والله منحنا العبقرية لنضطلع بهذا العبء . ولو كانت العبقرية في معسكر الأخر لبقيت حتى اليوم تناهضنا . أذا جاءنا قادم جديد فليكن لنا ند ، على ما لم ير العالم له مثيلا في عهد مضى . وإذا افترضنا ان فيهم موهبه العبقريه ( الغوييم ) فقد جا ءتهم متأخرة جدا. وكل دواليب الأجهزه للحكومات ما تحتاج الى محرك , وهذا المحرك بأيدينا وهو" الذهب " وقد كان من شأن علم الأقتصاد السياسي أن يرفع من شأن رأس المال ومعلوم ان وضع هذا العلم وتقريره يعود الفضل في ذلك إلينا .

وراس المال إذا كان يراد به أن يساهم بالتعاون وهو غير قيد , فيجب أن يكون حراً طليقا , ليتمكن من أنشاء الأحتكار في الصناعة والتجاره . وهذا ما قد تصنعهع يد خفيه في جميع العالم. ومن شأن هذه الحريه لرأس المال أن تمد الذين يعملون في الصناعة بالطاقة السياسية , وهذا يؤول الى التمكن من أخذ الشعوب بالضبط والمقادة . وفي أيامنا هذه و يكون الأمر أوزن لدينا , أذا عملنا على أن ننزع سلاحج الشعوب لا أن نسوقها الى الحرب , بل وأعظم من ذلك لنا , أن نستغل لمصالحنا انفاعلها العاطفي المشتعل , بدلا من أطفائه , وأن نستولي على تيار الأفكار والأراء ، ونترجمه على ما يناسبنا بدلا من مكافحته ومحاولةاستئصاله . فالغرض الرئيسي لقيادتنا هذه قاعدته : أننخمل الذهن العام ونضنيه بالنقدو التجريح ، وأن نحيد به طريق التفكير الجدي الرصين , التفكير يؤدي بالنهايه الى مقاومتنا , وأن أ نصرف نشاط الأذهان عن تلك الوجهة ونأخذ بها حيث تقام معارك صوريه سلاحها الخطابة ومصطنع البيان .

وفي جميع العصور نرى شعوب العالم , وجماعات وأفراد ، تنام على الكلمة التي تسمعها ثم لا يهمها بعد ذلك من التنفيذ شيء . وعلة هذا في تلك الشعوب أنها تقنع من الشىء بمظهره ، وتأخذها صورة العرض, وقلما تتوقف لتتأمل , وتلاحظ ىفي مجرى الحلبة العامة , هل تقترن الوعودبالتنفيذ . لذلكتروننا أننا سنعتني بأقامة موسسات المعارض التي تفيدنا في هذا الباب فوائد كبيرة . وسنحتل لأنفسنا الصفة اللبراليه التي تجمع سمات جميع الاحزاب والجهات ، ثم نجعل معاني ذلك كهل تجريعلى ألسنه خطباء إذا تكلموا راحوا يشبعون الموضوع ويدورون من حوله حتى يمل السامعون ويضجروا , و يأخذوا بالضجيج .

ولكي يتسنى لنا الاستيلا ء على الرأي العام يجب علينا أن نرميه بما يحيره ويخرجه عن طوقه ، وذلك عن طريق جعل إبداء الرأي العام حقاً شأئعاً مفتوح الباب للجميع , ليلقي بدلوه في الدلاء . فتتناقض الآراء ويشتد التشاحن ، ويطول الحال والمقال, والناس في كل ذلك متضاربوا النزعه , ثم ينادى منادٍ: أن أولى ما يصنع للخروج من هذا المأزق الحرج , أن يترك النقاش ويقلع عنه , ولا خوض في القضايا السياسيه أن جمهور العامة لا يفقه من لباب هذا شيئا ولا يحسن وعيه , فمن الصواب أن مثل الشؤون ترد إلى المسؤولين العارفين بها يتدبرونها على ما يرون . هذا هو السر الأول .

والسر الثاني المشترط لنجاح حكومتنا المقبله هو أن نكثر من , مصنوعات الأشياء شتى متنوعة , ونجعلها ترد موارد غزيره فياضه من كل جنس : الفشل في مشروعات الوطنية , أفشاء العادات الجديدة ،إيقاد العواطف ,الا ستثاره ةالاستفزاز , التبرم من شؤون الحياة , وذلك كله حتى يغددو من المستحيل على شخص أن يعمل أين هومن هذا المعترك الذي خاض فيه كل حابل ونابل . وعمي الاختلاط . وأذا بالناس قد أستغرقتهم البابليه , ولا يفهم بعضهم بعضاً . وهذه الطريقةتفيدنا أيضاً من الناحيه أخرى : الإفساد بين الأحزاب , وتفريق القوى المجتمعة على غرض ولا تزال تأبى الأنصياع لنا .

وأخيرا عرقلة النشاط أي شخص يقف في طريقنا , وليس هناك ماهو أضر من النشاط الأفراد بصفتهم المستقلةالشخصيه ، فهولاء واذا كان وراءهم مادة عبقريه , فيبلغ نشاطهم من الضرر بنا مبلغا تقصر عنه الملايين من الناس الذين مزقنا كلماتهم . وعلينا أن نعنيبتوجيه التعليم في مدارس جماعات الغوييم توجيها دقيقا , فيلقى فى الاذهان أنه متى ما جىء على مسأله عويصة تحتاج الى كد الذهن تنقيبا وأجتهادا , فالولى تركها وأجتيازها الى ماهو أهون وأيسر , فيتولها من هو أهل لها . والضنى الفكري الذي يحصل للفرد من كثره العمل , ينسف ما فيه من ابقوى الذهنيه عندما تصادم حريته حريه شخصآخر . وينشأ عن هذاالاصطدام هزات خلقيه نفسيه عنيفه , وذهول ، وشعور بالفشل . وبهذهالذرائع كلها , سنفتت وجودالغوييم, حتى يكرهوا على أن يسلموا لنا مابه تقوم القوة الدولية في العالم على أوضاع تمكننا بلا عنفو رويداً رويداً من أن نبتلعطاقات الدول , ثم نخطو بعد ذلك الى الامام فننشئ الحكومه العالميه العليا , وسيكون لهذه الاداره عون واسع من الايادي التي تمتد الى البلدان كلها وتعلق بها كاكماشة. وأما أجهزه هذه الاداره فستكون بالغة العظمة حتى تلقى ظلها على الجميع أمم الأرض .


 

التعديل الأخير تم بواسطة مطلع الشمس ; 06-24-2010 الساعة 06:19 AM

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نصوص دستور جمهورية مصر العربية مطلع الشمس فضاءات وآفاق بلا حدود . 3 02-07-2011 06:03 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
Add Ur Link
منتديات همس الأطلال دليل مواقع شبكة ومنتديات همس الأطلال مركز تحميل همس الأطلال . إسلاميات
ألعاب همس الأطلال ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا . ضع إعلانك هنا .

flagcounter


الساعة الآن 08:46 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
.:: تركيب وتطوير مؤسسة نظام العرب المحدودة ::.
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظة لـشبكة ومنتديات همس الأطلال