احد الجنود الفرنسيين
اثناء الثورة الجزائرية
كتب في مذكراته :
عندما كنا نقوم بعمليات
التمشيط و مداهمة
القرى للبحث عن المجاهدين ..
يشعرني بالخجل
ردة فعل النساء
حيث كن يهرولن
و يهربن نحو اسطبلات
الحيوانات عند رؤيتنا ..
و يَقمن بتلطيخ
اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز
منهن عند محاولة اغتصابهن ..
و لا نقربهن بسبب
الرائحة الكريهة
التي تنبعث منهن
بفعل الروث ..حقاً ،
صورة لن تغادر ذهني
ما حييت و تجعلني
اكن احتراماً لهؤلاء
اللاتي قمن بـ تقذير
أنفسهن في الروث
لاجل شرفهن ..
{ فاصلة }
في زاوية أخرى فتاة
تتفاخر بخلع العباءة في
المنتجعات والشاليهات ..
وفتاة أخرى تتعمد
إظهار مفاتنها
بحجة البريستيج . .
شيء يحزن القلب_فعلا
عندما أرىٰ فتآة تبرجت
وبآلغت في العُري
وآنظُر
{ لـ والدتها }
وأتذكر قوله تعالى
{ وقفوهم إنهم مسؤولون }
{ جميل لو أعدنا إرسالها
لبناتنا و أخواتنا }
لكي يزيدوا حياء وحشمه منَ أجل ألا تُسأل
{ الأمهات }
معظم ماحرم الله في الدنيا أباحه في الجنة { كالخمر }
الا {{ العري }}
فإن الله حرمه في الدارين
بل إن من النعيم زيادة التستر
قال تعالى
{{ إن لك ألا تجوع فيها ولاتعرى }} ..
سورة طه 118
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
v]m tug hgksHx