حَكَاية مؤلمة وَنِهاية مؤسِفَة
و الجميلُ فيهاَ :
[ الذِكرياتُ الجَميلةُ التِيَ تبقىَ عالقةً
عَلىَ صفحاتِ حياتي ]!
سَ أذكُركَ حتى آخرِ نَفَسَ أَتَنَفَسَهُ
سَ أذكُركَ وَ أنتَ تَهْمِسُ بَ أُذناي: أُحِبُكِ
سَ أذكر وعْدَكَ ليَ : لن أرحلَ عنكِ مدى الحيـاةِ..!
أتعلمُ أنكَ رَحلتُ. .!
لكنَ لا بأسَ سَ أكُمِلُ المَسِيْرَ حَتىَ النهايةَ .!
وَ أعْلَمَ أنَ اللهَ لَنْ يُخَيْبَ ظَنِيَ بـهَ !
وَ سَ يعِوضُنيَ بخيراً منكَ رُبَمَا يَكُونَ أَفْضَلَ مِنْكَ!
لنَ أيأسَ / وَ سأجْعَلُ الأمل دائماً نصب عيناي!
لنَ أًقْبَلَ بالحُزْنِ عَلَى أشْخاصَ لا يَسْتَحِقُونَ !
لنَ أذْرُفَ دُمُوْعِيَ على آدمٍ خائنٍ !
رُبَما . . /
أتْعَثرَ بأولَ مَراحِلَ نِسْيَانَكَ وَ تَهْتَزَ قُوَايَ .!
وَ سَ أخُوضَ أي تجربةٍ عابثةٍ لنسْيَانكِ بَتاتاً .!
لَكنَنَيَ أخْشَىْ السقوطَ وَالانْكِسَارْ مَرْة أخْرىَ . !
وحِيْنَها تُمْطِرُ السَماء بدُمُوعِي وَ تُرتَعِد بتَنآهِيْديَ !
وَتُسْعَدُ أَنْتَ بهذاالإنكسار!
لِذَا لَن أَخُوْضَ أيْ تَجْرُبة ل نِسْيانَكِ نِهَآئْياً !
وَ لِ حْيْنِهَا لَنَ أرْبُطَ كُفُوفَ بَيْضاء بكُفوفِ الباردة !
لنَ أخْضَعَ لِ تَعْذِبِيْكَ
سَ أتَجاهَلُهَ أكْثَرَ وَ أخْضَعَ لِ تَجْمِعَ شَتاتِ قَلْبِيَ!
وَ أَتَعْطَرِ بِ نسْيَآن : لِ أسيرَ معَ الزَمنَ .!
لنَ أخْذُلَ كُلَ منَ أَحَبِنيَ "
مِنْ أجْلِهُمَ لنَ أسَيْرَ الزَمنَ بيَ وَأنَا أسِيْرْ إِلًيْكَ "
تباً لِ قَلبٍ أَحَبْ أَدمَ كَ أنْتَ .!
سَ أتَجاهَلْ كُلَ مَحَطاتِ اليَأْسَ لِ نْسَيانكِ !
وَ أرسُمَ البَسْمَة عَلىَ وَجْنَتَيَ وَ أَسِيْرَ طَرِيْقَ الأملِ!
وَ أَتَخَطَى كُلَ العَقَباتِ وَ أَنَا سَعِيْدَة
بهَذٍآ النِسْيَآنَ .!
فَ شُكْراً لِ نِسْيَآنِكَ يَا آدمَ !
ارْحَلَ " لنَ أَتَألَمَ لِ رَحِيْلِكَ "
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
jfhW gJrgf HpfQ N]l ;J Hkj !