تعليقاتهم ...

[موظف في المندوبيه]
الاستاذ الشاعراحمدعلي طارش تكفى نبغاقصيده تمدح فيها الصرح العلمي والمبنا التابع لحظرتكم الذي سوف يطيح ع الطالبات ولمدرسات اذازادت الامطارفي هذهي الايام على فكره بنيتم هذهي الخرابات واجرتمها وهربتم مكه ماحد منكم سفط يسكن في اي خرابه من الي قمتم بتشييدها ؟؟؟الله المستعان من خانناليس منا برظوممكن تعطينا فكرها عن المبنا الي بجمبه الي كنت ساكن فيه وانت صغير وبتفصيل وكم كانوعددالجن الي سكنو معك يااخي والله عيب على انسان مثلك مدرس ومثقف وشاعر يتكلم ببعض الكلام بس الي اختشو ماتو

[لقماان الفيفي]
ما يبغالها حنكة ومراجعات وخطط مدروسة
ينقل الدوام الى دوام مسائي لأقرب مدرسة
من الواحدة ظهرا الى الرابعة والنصف عصرا

ويعطى صاحب المبنى فرصة لهدم واعادة البناء إذا كان يرغب

أو البحث عن موقع بديل
حياة بناتنا أهم من التعليم

الصور السابقة صفعة لكل مسؤل متخاذل
ولكل خاين لدينة ووطنة .. هذا هو الفسااااد .. لمن لا يعرفة ..


[أحمد الطارش]
حسب علمي وبما أنني ابن لصاحب المدرسة فإني سأخبركم بأنه لم يوجد بديل ، وقبل بداية الدراسة حضرت لجنة وبحثت عن موقع ، ونحن مؤيدون لنقل المدرسة إذا لم تكن صالحة .. أما البنت التي توجه كلامها لمديرة مكتب التوجيه بناء على إشاعات مغرضة فأحب أن أقول لها يا بنتي لا تتحمسي أكثر من اللازم في شيء لا تعرفي حقيقته ، أما أن تقولي إنها نقلت بتها لمدرسة أخرى فلمعلوميتك المدرسة التي نقلت إليها حكومية وليست أفضل من هذا المبنى الذي انتن فيه ونقلتها سنة واحدة والسبب ليس ما ذكرت .. وإذا اعتقد البعض أن قيمة تأجير المدرسة مرتفع او فيه مطمع فإنه يبلغ 70 ألفاً فقط .. كلها تذهب في تصليح المبنى وتغيير الأبواب وصيانة الكهرباء بعد كل سنة .. ونعتقد أن المدرسة سجن لعتاة وفتوات من المجرمين وليس مدرسة لبنات رقيقات .. وبالنسبة لأساس البناء فإنه من أقوى المباني ولن يسقط بحول الله .. غير أن موقعه غير صالح كمدرسة لضيق المكان .. وعندما ساندنا نقل المدرسة رفضت اللجنة بحجة عدم وجود بديل وبأن المبنى أفضل من غيره

يجب على المعارضين عدم الاعتقاد بأن أهل المبنى متمسكين به وإحسان النية والبحث عن بديل ونحن أول المساندين ، ولكن للمعلومية الاعتماد من جيزان وليس بيد الإشراف ولا المندوبية فتحركوا فلم يعد هناك بعد علي بن قاسم حفظه الله من يتحرك نيابة عنكم وأنتم راقدون في بيوتكم

على فكرة

المبنى مسكون بالجن ، وكان أول ما سكن فيه أطباء مستشفى فيفاء عام 1407 هـ وأصيب ابن أحد الدكاترة الهنود وهو طبيب الأسنان أصيب بحالة غريبة حيث أصبح الولد ذو السبع سنوات يأكل كثيراً ويتكلم فيفي وأصبح معه صديق شايب كبير في السن أبيض الشعر واللحية بيضاء كثيفة يجلس في الشباك الغربي من الدور الثاني ويتكلمون مع بعض .. الطبيب ذهب راتبه في الأكل وأم الولد تعبت من الطبخ .. فكانت تطبخ له خمس دجاجات في اليوم وأحيانا أكثر ولا يكتفي من اكل البيض .. كان الطبيب زبونا للمخبز يشتري بأكثر من خمس ريالات يوميا خبزة حتى ذهب جدي حسن ( الفقيه ) رحمه الله بطلب من الأخ محمد وقام بتبهيم الولد وقرأ عليه .. ومحمد كان حاضراً وقد شفي الولد ولكنه طيس اللهجة الفيفية .. ثم إن الأطباء رفضوا السكن فيه .. لأنهم قالوا في الليل ما ينامون من الديسكو الذي لا يتوقف ، والسهرات المزعجة ( كانوا يسمعون هصة كل ليلة )

ولذلك أعتقد أن الذي يقوم بتكسير الأبواب وتكسير مفاتيح الكهرباء وتعطيل السيفونات والسباكة وتقشير البوية الجديدة وخلع الشبابيك ، وحني مراوح السقف وتشغيل المكيفات وتطفيتها يقوم به السكان الأصليون للمبنى .. ومعروف أن الجن يسكنون في ( الأطوار ) والبيت مبني على طور معروف لكبار السن .. صحيح أن قواعدة محفورة في الحجر ولكن سكان هذا الطور أين يذهبون ؟ لذلك صعدوا وسكنوا في العمارة .. فهم يريدون تطفيش البنات .. بالنسبة لي فإني أشجع السكان الأصليون فأهل فلسطين أولى بأرضهم