كنت أحياناً أسولف عن حياتي وأستشيره
وكنت أحسه دوم يمي لين ما نال إحترامي
وكنت ألاحظ صار يزعل من مواضيع صغيره
وكنت أهابه يوم يصرخ ترتعد حتى عظامي
وكنت من باب الوناسه أمزح بمزحه تثيره
وكان يقلب في ثواني وفي ثواني يعود ضامي
كان من باب الصداقه يحلف أني ما أشيره
في المحبه لا أحب ولا أحد يملك زمامي
وكنت أقول أني عشقت والمشاعر مستخيره
وكان يحلف لو تركته راح ينسيني صيامي
من مواعيدي يغار وأنتهينا يوم غيره
وأنتهت قصة صداقه هلت دموعه أمامي
كل ما قالوا علامك ماعشقت ! قلت خيره
وكل ما قالوا صداقه أفتكر ... قصة غرامي
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
;g lh rhg,h ughl; lhuarj ! rgj odvi