02-12-2013
|
| | | لوني المفضل Dimgray | رقم العضوية : 6 | تاريخ التسجيل : May 2010 | فترة الأقامة : 5469 يوم | أخر زيارة : 07-01-2014 (09:19 AM) | الإقامة : أَسْكُن اريَآف أبَي | المشاركات :
13,261 [
+
] | التقييم :
36 | معدل التقييم :  | بيانات اضافيه [
+
] | | | |
ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه
. قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه .. يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها " قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها شاعرهـ . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها , السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه , أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . . مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه . ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ... تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه " و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /.. ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها , تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه صارت الوردَهـ ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها ) مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينة ] وهيَ تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها ! ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . . ما رجت { رغـم المصايب } و إنْعَدَم فِيها جهلها ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه : نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟ ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها ! كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها ... الأصيلة يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~ ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه ! والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها " ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه : مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها , كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه . ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ... و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ] عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,., كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها } ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
,dE,l ohk hgpEf ? rhgQj : AdguQJk ,skdki hgoaf |