عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-02-2012
نيروز غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام الألفية العاشرة

المصمم المميز

وسام

لوني المفضل Dimgray
 رقم العضوية : 6
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5141 يوم
 أخر زيارة : 07-01-2014 (09:19 AM)
 الإقامة : أَسْكُن اريَآف أبَي
 المشاركات : 13,261 [ + ]
 التقييم : 36
 معدل التقييم : نيروز is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي البلاغة : تفصيل ما وصف بالشدة





2- ( تفصيل ما وصف بالشدة ) هو كالآتى كما بالكتاب


يوم عَصِيب وأَرْوَنَان وأرْوَنَانِي
سَنَة حِرَاق وحسُوس
جُوع دَيْقُوع وَيرْقُوعٌ
دَاء عُضَال وعُقَام
دَاهِيَة عَنْقَفِير ودَرْدَبِيس
سَيْر زَعْزَاع وحقْحَاقٌ
رِيح عَاصِفٌ
مَطَرٌ وابِل
سَيْل زَاعِب
بَرْد قَارِس
حَرُّ لافح
شِتَاء كَلِب
ضَرْب طِلَخْف
حَجَر صَيْخُود
فتنةٌ صَمَّاءُ
مَوْتٌ صُهابِيّ
كُلّ ذَلكَ إذا كانَ شَدِيداً.


واكتفيت فى الحلقة بالألفاظ التى سبق أن سمعتها وعيب هذا الأسلوب أننى كمصرى أستبعد مالا أعرفه من الفاظ ....وقد تكون بعض هذه اللفاظ المستبعدة معروفة فى أى من البلاد العربية ..
فاذا أردنا أن يكون العمل مكتملا فانه من المهم أن تكون هناك مجموعة من مختلف الدول العربية تقرأ الفصل وتقوم بالاختيار...هناك أسلوب آخر وهو تلقى ملاحظات القراء وذلك على افتراض ان لدى كل منهم نسخة ورقية أو الكترونة من الكتاب وبذلك تكتمل الصورة لدى قراء العالم العربى..
على كل حال سأبدأ باذن الله حسب ماأوضحته من أسلوب والله يهدى الى سواء السبيل








من أسرار اللغة العربية وبلاغتها(2)



نقلا عن كتاب فقه اللغة وسر العربية وكتاب سحر البلاغة وسر البراعة تأليف الإمام اللغوى أبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبى رحمه الله ( 350- 430 هجرية )

وموضوعاتها :



1- جمع شيئين من اثنين -

من سنن العرب إذا ذكَرَتِ اثنين أن تُجريهما مجرى الجمع، كما تقول عند ذكر العُمَرَين والحَسَنين: كَرَّمَ الله وجوههما، وكما قال عزّ ذكره: "إن تتوبا إلى الله فقد صَغَتْ قُلوبَكُما"، ولم يقل: قلباكما، وكما قال عزّ وجلّ: "والسَّارقُ والسَّارِقَةُ فاقْطَعوا أيْدِيَهُما"، ولم يقل يديهما.


2- (تفصيل ما وصف بالشدة)

يوم عَصِيب
سَنَة حِرَاق
دَاء عُضَال وعُقَام
رِيح عَاصِفٌ
مَطَرٌ وابِل
سَيْل زَاعِب
بَرْد قَارِس
حَرُّ لافح
فتنةٌ صَمَّاءُ
كُلّ ذَلكَ إذا كانَ شَدِيداً.





3- واليكم موضوع كتبه المؤلف فى كتابه الثانى سحر البلاغة وسر البراعة


الأدعية في التهنئة بالعيد

عاودتك السعود، ما عاد عيد واخضر عود. عاد السرور إليك في هذا العيد، وجعله الله مبشراً بالجد السعيد، والخير العتيد، والعمر المديد، جعلك الله من كل ما دعي ويدعى له في الأعياد، آخذاً بأكمل الحظوظ والأعداد، أفطر وأكباد أعدائك تنفطر، والدنيا بعينيك تنظر وبالسعود تبشر. أسعد الله سيدي بهذا العيد سعادة توفر من الخير أقسامه، وتقصر على النعمى أيامه، وتحقق آماله، وتزكي أعماله. جعل الله أيامه تواريخ وأعيادا، وجعل له السعادات آماداً وأمدادا.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك




hgfghym : jtwdg lh ,wt fhga]m





رد مع اقتباس