
أُرِيدْ أَنْ أُقبّلْ يَدِيكْ
كَ تَقبِيلَة الشَمسْ لَ جَبِينكْ كُلْ صَباحْ
وأُريَدْ أقُبلْ عَينِيكْ
حَتّى اتحَسسّ تَحْريككْ لَ بُؤبُؤكْ بِ إِرْتيَاحْ
تُرافقنِي الحَدِيثْ أَنُيمكْ بِ جَانبِيَ
أَظلّ أُلامِسْ مَا يعلُوهَ رأسَكْ إِلى أَنْ أَصِلْ
لَـ :
صَدركْ أُطِيلْ مكُوثْ يدَايَ
لَ تقُولْ لِيَ بأنّ هَذا هُو مَنْ أَحْبّكْ
فَ أقُولْ سَ أسْمعهَ كِيفْ يَنبُضْ ؟ . . كَي
أتأكّدْ مِنْ كُلْ مَا يَحْويهَ . .!!!
كَمْ أَسْتلذْ بِ الدِفأْ فَ تقُربنِي إِليكْ أكثَرْ
بِ عُذر : أنّه سَ يُذكِرْ اسْمِي بِكُل نَبْضهَ
إِطْمأنّ لَنْ أَغفُو إِلاّ حِينْ أَطْبَع عَلى جَبينِكْ
بَسْملةُ خَالقِيَ أَنْ يَحْمِيكْ فَلاَ أحْيَا بدُونْ
نِصَفْ تَملّكْ مِنّي " قَلبْ " فَ يَا ربْ
لاَ تُفقدنِيَ إيّاهَ
فَ أنَا لَمْ أعُدْ أَرى سِواهَ ..!
لَقدْ ( أَحْببتهَ )
أُحِبُّكَ
حدّ التِيه حدّ الجُنون
الذي يعتريني وَ أنا بَينك
مِنْ نظرةٍ واحدةِ
تَسلبُنِي إنَاي بِ إبتسامه
عَظيمٌ حُبك في قلبي و تَعْلَم
أنّت كُلّ ما تأتِي بِه يُرضيني
يَشُلّ عِتابي يُخرِس غَضبي
تَشُطرنيّ نِصفين إنْ تَحدّثت وَ لَازِلتْ
رَآغِبةٌ أنا فيك ........
حتّى أعلِنَ تَوحُّدي بِك ... !
//
لآمست قلب
ينطق بك ي روحْ
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
YA'XlHk~ gQkX HQytE, < YAgh~ pAdkX HQ'XfQu uQgn [QfdkA;X fQsXlgmE