عندما تهب رياح الزمن العاتية فإنها تجلو الكثير من الذكريات ..لكن مهما يكن
فتلك الذكريات لاتزال تشغل حيّز من ذاكرتنا وقد نجد بين صفحاتها ما يبهج
النفس ويجعلنا سعداء ايضاَ ...فارس الكلمة ابدعت واكثر اتمنى لك سعادة
الدارين...تحياتي
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك