رد: حمامة ٌ
تدرجت بين هذه الأسطر ، وتخللت أحرفها
متذوقاً جمالياتها وأدبها ، فأجدني أتلذذ بكل كلمة فيها
وأعود معها لما دون العاشرة ، ورحلت معها إلى غابر
الأيام ، وكأنها طائر يحملني فوق جناحيه بوداعة
ويطوف بي بين حدائق وجنانِ .
أيمن أبو راس :
لقد قرأت هنا فيضاً ينبئ عما وراءه من غيض
وأستمتعت بالتحليق في سماء إبداعك .
شكراً لك على هذه النوادر والدرر .
|