قٌبض على ثلاثة في تهمة ووضعوا في ﺂلسجن
ثم ﺂمر عليہم : ﺂن تضرب ﺂعناقہم !
وحين قدمـوا ﺂمام [ﺂلسياف] لمح ﺂلحجاج الثقفي
[ إمرﺂة ] ذات جمال تبكي بحرقة
فقال ﺂحضروها فلما حضرت بين يديه
... سألہا : ما ﺂلذي يبكيگ ؟
فاجابت : هؤلاء ﺂلذين ﺂمرت بضرب ﺂعناقهم هم : [زوجي وشقيقي وابني فلذة گبدي
فگيف لٱ ﺂبكيہم ؟
فقرر [ ﺂلحجاج الثقفي ] ﺂن يعفو عن ﺂحدهم ﺂكراما لها
وقال :
تخيري ﺂحدهم گي ﺂعفو عنه
وكان ظنه ﺂن تختار ولدها !
خيم ﺂلصمت على ﺂلمكان وتعلقت الأبصار بالمرﺂة في ﺂنتظار من تختار
فصمتت ﺂلمرﺂة قليلاً ثم قالت :
ﺂختـار( (أخي))
ف فوجئ ﺂلحجاج من جوابها !!
وسألها عن [ سر ] ﺂختيارها فأجابت :-
ﺂما [ ﺂلزوج ] فهـو موجود
" ﺂي يمكن ﺂن تتزوج برجل غيره "
وﺂما [ ﺂلولد ] فهو مولود
" ﺂي تستطيع بعد ﺂلزواج ﺂنجاب ﺂلولد "
وﺂما [ الأخ ] فهو مفقود
لتعذر وجود الأب والأم . .
فذهب قولہا [ مثالاً وحگمه
وﺂعجب ﺂلحجاج بحكمتہا وفطنتہا
فقرر ﺂلعفو عنہم جميعاً .،
{ همسہ } :
آلآخ لٱ يتعوض . .
ولٱ يشعر بقيمة آلآخ وآلآخت
آلآ من يفقد ﺂحدهم
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
rRfq ugn eghem td jilm ,,qu,h ﺂgs[k