,
اُححبكْ ; وأعلم آنك كَ الامس لن تعُود آبداً !
أحبك ;
فكمَ تبقى من عمري كي أاُححبكْ به !!
- . . . . . . وكم تبقى من ليلي كي أحلمَ بك به (w) . .
وكم تبقى منْ شُموخخي كي أكآبر أمامك به
وكمْ | تبَقى من عناديِ كي أتنَآسَاكْ به
أحبك ;
فكم سنة يجب أن آنآديك كي تسمع ندائي :’(
وَ كمْ سنة يجب آن آصرخ كي يصلك صوتي !!
وَ كم سَنة يجب آن أبكيك كي تدرك حجم آلميْ
وَ كم سنة يجب آن آنز ز ز ف كي تدرك عمق جرححي ؟
أحبك ;
* فَ كم فارساً يجب آن أعششق كي أنسآك ): !!
وَ كم ححححكايَة حُب يجب آن آعيشهآ كي أنسآك
وَ كم شخصية يجب آن اتقمصها كيّ آنسآك
وَ كم مرة يجب أن احتضر واموْت وادفنْ
كي أطويك و أنسسسآك !!!
أحبك ;
وأعترف ب أني في كُل ليلة أجوب طرقات آلححنين
* بحثاً عنكْ !
وب أني في كل ليلة امتطي جُواد الخيال
* بحثاً عنكْ !!
وب أني في كل ليلة أشآهد صندوق الدنيآ
* بحثاً عنكْ !!!
. . . ولا
" أجدك : ( , !
اُححبكْ ;
وَ أعترف ب أني مآزلتُ أتشمم أخخبآرك ): ,
ك َ القطة الجآئعه !!
وَ مآزلت أتتبع آخبآ ر ر ك ؛ كَ جوآسيس الحرب . .
وَ مآزلت أستذكر ذكر ر يآتك ؛ كَ التلميذة المُجدة ,
وَ مآزلت أز و و ر أطلآلك ؛ كَ الغريب التآئه إلححزين !
أحبك ;
وَ مآزلت أرسم وجهكْ فوق آلجدرآن
وَ مآزلت آكتب إسمك في آلدفآ آ آ تر
وَ مآزلت أخفي صُورك تحت ألوسآئد
اُححبكْ ;
وَ مآزلت أزرع آلورد في طريقك كل ليلة . . * وَ أنتظر رك !
وَ مآزلت أححْرق آلبَخور في عآلمي كل ليلة . .* وَ أنتظر رك !
وَ مآزلت أشعل إلشموع في دنيآي كل ليلة . . . . . * وَ أنتظر رك !
وَ مآزلت آغمر ضفآئري ب العبير كل ليلة . . . . . . . . . * وَ أنتظر ر ر ر رك : ( !
آحبكْ ;
وَ مآزلت آححتفظ بكْ كَ ؛ آلسر في آعمآقي
وَ مآزلت آحتفظ بك كَ ؛ آلنبضة في قلبي بك كالنبضة في قلبي
وَ مآزلت آحتفظ بك كَ ؛ الأمنية في
وَ مآزلت احتفظ بك ك َ ؛ آلجرح في دآخلي
اُححبكْ ;
وَ يرعبني آن يأتي الشتآء و أنت بعيد
وَ يرعبني آن يتفتح ورد آلربيع و وأنت بعيد
وَ يرعبني آن تغيب الشمسْ و أنت بعيد
وَ يرعبني أن تنتهي سنوآت عمري
وَ أنت لسسستَ معي : ( , !!
أحبكْ ;
وَ يقتلني آن يُقبل آلعيد وَ أنت بقربهآ !!!
وَ يقتلني آن تمطر السمآء و أنت بصحبتهآ
وَيقتلني آن يشتد الشتآء و أنت ترآقصهآ
وَ يقتلني أن يهآجمني آلليل وَ !!!!
وَ آنا وحححدي , وَ أنت معهآ : ( , !!
اُحبك ;
وَ يأخُذني آلحنيينْ إلىْ
" وجهك . .
* فـّ ابكيككْ ,
وَ يأخُذني آلحنيينْ إلىْ
" صُوتكْ . .
* فـّ ابكيككْ ,
وَ يأخُذني آلحنيينْ إلىْ
" حَنآنك . .
* فـّ ابكيككْ ,
اُحبك ;
وَ آخافُ أن آشتآقك يوماً !
فَلا أر آ آ آ ك : ( ,
وَ أخآف أن آفتقد وجودك يومًا
فَلا أر آ آ آ ك : ( ,
وَ أخآف أن آشتهي عينيك يوماً
فَلا أر آ آ آ ك : ( ,
وَ أخاف آن أحن إليك يوماً
" . . . فَلا أر آ آ آ ك : ( ,
اُحبكْ ;
وَ أخاف آن أكبر ولا تكون ب جآنبي
وَ أخآف أن آبكي ولآ تكون ب جآنبي
وَ آخاف أن آمرض ولا تكون ب جآنبي
وَ أخاف آن آموت ولا تكون ب جآنبي
آحبكْ ;
وَ كل الأشيآء ب بعدك فقدت طعمهآ !
وَ كل الآشياء ب بعدك فقدت لونهآ !
وَ كل الآشيآء ب بعدك فقدت عطرهآ !
وَ كل الإشيآء بعدك فقدت وجودهآ : ( , !!
آحبكْ ;
وَ لا يدرك مقدآر هذآ الحب
سسسوآي !!
وَ لا يدرك حجم هذآ آلحنينْ
سسسوآي !!
وَ لا يدرك مرآرة هذآ آلحزن
سسسوآي !!
وَ لا يدرك عمق هذآ الجرح
سسسوآي !!
آحبكْ ;
وَ أعلم !
آنك آخر من سَ يعلم !
و آنك أخر من سَ يدرك !
و آنك آخر من سَ يشعر !
و آنك آخر من سَ يأتي وَ يعو و و د : ( , !!
-
[ شوآطئ شهرزآد ]