الموضوع
:
الخطر الصهيوني ( نصوص بروتوكولات حكماء صهيون )
عرض مشاركة واحدة
#
1
06-05-2011
قـائـمـة الأوسـمـة
لوني المفضل
Darkgreen
رقم العضوية :
7
تاريخ التسجيل :
May 2010
فترة الأقامة :
5469 يوم
أخر زيارة :
01-27-2025 (10:01 AM)
الإقامة :
جدة
المشاركات :
6,043 [
+
]
التقييم :
63
معدل التقييم :
بيانات اضافيه [
+
]
رد: الخطر الصهيوني ( نصوص بروتوكولات حكماء صهيون )
البرتوكول الرابع عشر :
متى ما ولجنا أبواب مملكتنا ، لا يليق بنا أن يكون فيها دين أخر غير ديننا وهو دين الله الواحد المرتبط به مصيرنا من حيث كوننا الشعب المختار ، وبواسطته ارتبط مصير العالم بمصيرنا . فيجب علينا أن نكنس جميع الاديان الأخرى على إختلاف صورها . فإذا أدى الى ظهور الملحدين ، والإحاد ، على اختلاف صورها . فغذا أدى هذا الى ظهور الملحدين ، والإحاد على ما نرى اليوم ، ذالك لن ينال من آرائنا شيئا ، والدور دور انتقال ، بل يكون الأحاد بمثابة إنذار للأقوام التي تقبل على استماع تبشيرنا بدور موسى ،وهو الدين الذي بوضعه الوطيد وكمال نظامه ، وقد استمال حميع أمم العالم تخضع لنا وحينئذ نعلن أن ديننا هو الدين الذي يتوجه به الانسان الى الملأ العلى بلا واسطة . وفي هذه المرحله من الدور الا نتقالي سننشر على الناس من الفصول والمقالات والأبحاث ما يتبينون به الفوارق بين حكمنا الخير وأحكام العصور الغابرة بالمقارنه . وبركات الآستقرار الذي هو حصيلة عراك قرون عديدة ، ستعلي من قدر الخيرات التي تظهر من حكمنا . أما أخطاء حكومات الغوييم ، فسنحصيها عليها ونحسبها بأشد ما يمكن من العنت . وسنذيع على الملأ بشاعه تلك الأخطاء الى حد يجعل الناس يؤثرون السكينة في دولة هم فيها عبيد مسخدمون ، على ما رأوا من فارغ حقوق الحرية التي عذبت الأنسانيه واستنفدت قوة الوجود الأنساني ، وهي القوى التي استغلتها عصابات داهمة ضاله ، مغامرة، لم تعرف من الحقيقة أمرها شيئا ، وتغيير أشكال الحكومات فيما مضى ، وهو أمر طالما دفعنا الغوييم إليه وأغريناهم بإتيانهم ، لما كنا نعمل على ك كيان الدول ، كان من نتيجته حتى الان أن نهك طاقة الشعوب واستنزف عافيتها حتى اتت مذعنة لتحمل أي مشقة في ظل حكمنا ، وهي ترى هذا خيرا لها من العودة إلى معاناة العهود السابقة في ظل حكومتها التي انطوت .
وفي الوقت نفسه ، لن ننسى أن نندد بأخطاء التاريخية التي ارتكبتها حكومات الغوييم ، أخطاء التي تعذبت بها الإنسانيه دهرا طويلا لعجز تلك الحكومات عن أن تفهم وتعي معنى أي شيء من الخير المحض للإنسانية فظلت ( تلك الحكومات ) راكبةرأسها وراء مطالبها القائمة على شهوات ، ومكاره، ـملة أملا فارغاً انها ستحصل على البركات الاجتماعيه ، ولم تلاحظ قط تلك المطالب كان من شأنها أن تزيد الشر وبالاً وسوءا ، دون أن تحقق شيئا من تحسين وضع العلاقات بين البشر وهذه العلاقات بين البشر وهذه العلاقات هي أساس حياة الإنسان .
وما تطوي عليه مبادئنا من طاقة كامنة وما في قواعد عملنا من قوة ، كل هذا ستجلى محاسنه بطريقة واحدة ، وهي أن نعرض ذلك ونبنيه للناس ونشرحه لهم ، فيظهر خيره للعيان بالمقابلة والمقارنه ، مع االأنظمة السابقة التي فنيت واضمحلت .
وسيتولى فلاسفتنا بالشرح والتوضيح والكشف عما تنطوي عليه معتقدات الغوييم الدينيه منن عوار . غير أنه يسمح بأن يطرح ديننا للبحث ابتغاء الوقوف على مقاصده وغايته الصحيحة ، إذا هذا علمه محصور بنا مقصور علينا ةحدنا ، ونحن دائما حريصون على ألا نبوح بأسراره لغيرنا .
وفي خلال القرون التي تنعت بقرون النور والتقدم ، وضعنا في أيدي الناس ضروبا من مادة الآداب المنشورة بالطباعة ، هي غاية في التفاهة والقذارة والغثاثة. بعد أن نقيم مملكتنا فهذه الأنماط من مادة الأدب ستظل على حالها سارية مسراها ، تروجها وتحث عليها ، والغاية من ذالك أنه عندما نأتي نحن بأنفس طراز من محاضرتنا وخطبنا وأبحاثنا وبرامج أحزابنا ، وكل ذلك رائع ويوزع من قبل مقامتنا العالية ، حينئذ يدرك الغوييم إدراكا مذهلا مدى الفراق العظيم بين ما أطيناهم ، وما كانو عليه ، سيقوم حكماؤنا ، المهيأون للقيادة الغوييم ، بوضع المحاضرات ورسم الخطط والمشروعات ،كتب المذكر ات وصنوف المقالات ، مما نستعمله نحن لفائدتنا ، فيسري أثره الى عقول الغوييم تتلق حبه وتستضئ بنوره بالا قتباس منه ، استدراراً للمعارف ، على ما قررت مناهجنا .
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
0
زيارات الملف الشخصي :
2491
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 1.11 يوميا
MMS ~
مطلع الشمس
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى مطلع الشمس
البحث عن كل مشاركات مطلع الشمس