1 . في سورة مريم دار حوار بين نبي الله إبراهيم عليه السلام ، وأبيه حول الدعوة إلى الله تعالى من الابن لأبيه ، وذلك في الآيات الكريمة من الآية رقم ( 42 إلى الآية 49 ) . من خلال قراءتك
لهذه الآيات الكريمة أجب على الأسئلة التالية :
أ . أورد إبراهيم عليه السلام الدلائل والنصائح وصدر كلاً منها بالنداء أكتب أرقام تلك الآيات الكريمة التي صدرها بالنداء .
(42 - 43 - 44 - 45 )
ب . ماذا يتضمن النداء الذي صدر به إبراهيم تلك الدلائل والنصائح ، ولماذا ؟
كان متضمنا للرفق واللين استمالة لقلبه ، وامتثالاً لأمر ربه.
ج . كرر إبراهيم عليه السلام دعوته لأبيه إلى الحق بآية في هذه القصة وأخبره فيها بما جاءه من العلم مالم يصل إليه أبوه أذكر رقم الآية .
(43)
د . أكد إبراهيم عليه السلام نصائحه لأبيه بنصيحة أخرى زاجرة له عما هو فيه من الشرك والضلال أذكر رقم الآية التي تدل على ذلك .
(44)
هـ . في آية كريمة من هذه القصة بين إبراهيم عليه السلام السبب والباعث له على نصح أبيه وطلب هدايته أذكر السبب ورقم الآية .
السبب في قوله تعالى : ( يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا ) (45)
و . قابل آزر نصائح ومواعظ إبراهيم عليه السلام النافعة بالغلظة والغظاظة والقسوة أذكر رقم الآية التي تدل على ذلك .
(46)
ز . ما نوع الاستفهام في قوله تعالى : ( قال أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم ) ؟
للتقريع والتوبيخ والتعجيب .
ح . بم توعد آزر ابنه إبراهيم عليه السلام ، واذكر رقم الآية التي توعده فيها ؟
قال له لئن لم تنته لأرجمنك بالحجارة ، وقيل : باللسان ، فيكون معناه لأشتمنك ، وقيل معناه لأضربنك ، وقيل : لأظهرن أمرك .
الآية : (46)
ط . ( قال سلام عليك ) : ما نوع التحية في هذه الآية ؟ .
تحية توديع ومتاركة .
ي . صرح خليل الله إبراهيم عليه السلام بما تضمنه سلامه من التوديع والمتاركة في آية كريمة من هذه القصة أذكر الآية أو رقمها .
قال تعالى : (وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا) (48)
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
Y[hfhj Hszgm aiv vlqhk :