كنت أريد أن أكتب موضوعاً .
 

كنت أريدُ أن أكتبَ موضوعاً ولكن لم أجدْ للكلمات سبيلاً
يا إلهي .. ماذا حدث؟ هل هجرتني الكلماتُ أم انتهتْ ؟
ماذا حدث لقلمي .. هل تشبع بالكلمة والحرف حتى اختلطت
عليه المعاني ؟

أم أن الحب انتهى وجفت أنهاره ؟ وهل زالت الأطلال وذابت
الذكريات ؟
كلما أمسكت بقلمي وفتحت ورقة لأكتب عليها بعضاً مما تراصف
لي من كلمات ، تهرب مني تلك الكلمات فجأة ، وأجد نفسي أمام
ورقة بيضاء ليس بها سوى نقطة من القلم الذي كنت قد وضعته
عليها لأكتب .

يبدو أنه الحب لم يعد بتلك النقاوة والصدق وحرارة
المشاعر التي تتدفق في الذكريات والذاكرة كالنهر
الجاري في المنحدر .

ولم يعد حباً قادراً على الصمود والوفاء والصدق
نعم فكل شيء قد تغير ، واختلف حتى الكلمات والعبارات
لم تعد قادرة على التعبير عما يترقرق في أحشاء القلم

ولكن مهلاً :
ما علاقة الحب بالكلمات والقلم والورقة ؟
بالنسبة لي لا أدري ، سوى أنني أتساءل ما الذي
أصابني حتى لم أعد قادراً على الكتابة ..

اعذروني إن كانت مقطوعتي هذه لم ترقَ إلى ذائقتكم
لأنني اغتصبتها اغتصاباً وأجبرت القلم على الجريان
بها كرهاً ، وما كان بالقوة فمن المحال أن يكون جميلاً

رد: كنت أريد أن أكتب موضوعاً .
 

يبدو أنه الحب لم يعد بتلك النقاوة والصدق وحرارة
المشاعر التي تتدفق في الذكريات والذاكرة كالنهر
الجاري في المنحدر .


..


عذراً مـطلع ، كلماات صادقه جداً ..
بعض الحب ان كانا الاشخآص بعيدين عن بعض ، نلجأ لكتابتهٌ عّ الوررق ..

لكن ّ ان استمر الحب ، ويكون فآشل سـ يكون مؤخراً مٌنسي .. وتتسآئل لماا رغم البعد ، يستمرر آلححٌب .. !
ولآن الكلماات تختفي ، سـ تكون الحروف ملخبطة جداً ولا تدري بـ اي لغه تقولهاا ..
..


اتمنـىآ لكّ الآفــضل ..
-
حفظك الله ..

رد: كنت أريد أن أكتب موضوعاً .
 

لك الله يا مطلع كم أنت مبدع حتى وأنت متكدر الخاطر

رد: كنت أريد أن أكتب موضوعاً .
 

رد: كنت أريد أن أكتب موضوعاً .