السؤال الأول . السؤال الأول : اعترف الوليد بن المغيرة بخصوصية القرآن البلاغية وسمو معانيه وعذوبة ألفاظه ، وغرابة تراكيبه ، وأنه فوق طاقة البشر ، لكن التعصب والتكبر أمراض لا شفاء لها وقد صور لنا القرآن الكريم هذه الحادثة التاريخية بأسلوبه الفريد . فقد نزلت آيات تصور لنا الحالة النفسية والانفعالية للوليد بن المغيرة أثناء تفكيره في شأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - . أذكر الآيات الكريمة التي تصور هذه الحادثة . ملاحظة : الإجابات تكون في قسم الإجابات .
|
رد: السؤال الأول . الإجابة في قوله تعالى : ( ذرني ومن خلقت وحيداً ، وجعلت له مالاً ممدوداً وبنين شهوداً ، ومهدت له تمهيداً ثم يطمع أن أزيدَ ، كلا إنه كان لآياتنا عنيداً ، سأرهقه صعوداً ، إنه فكر وقدر فقتل كيف قدر ، ثم قتل كيف قدر ، ثم نظر ثم عبس وبسر ، ثم أدبر واستكبر ، فقال إن هذا إلا سحر يؤثر ، إن هذا إلا قول البشر ، سأصليه سقر ، وما أدراك ما سقر لا تبقي ولا تذر ) الآيات ( 11-28 ) المدثر . |
الساعة الآن 11:11 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
.:: تركيب وتطوير مؤسسة نظام العرب المحدودة ::.
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظة لـشبكة ومنتديات همس الأطلال