شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins - اذا كنت تشهد بوحدانيه الله تفضل بالقراءه والرد

بسم الله الرحمن الرحيم
احبائي اولا حبيت اني اطرح هالموضوع في هذا القسم
لانه راح يكون له صدا اكبر دخلت على القسم الاسلامي
لاحظة أنه هنا عدد الاعضاء اكبر فلا مانع من طرحه بين أيديكم
ولاحقا يقوم احد المشرفين مشكورا بكتابة هذه العباره
( ينقل للقسم المناسب )
في هذا الطرح راح تكتشفو حقيقه ربانيه سبحان الله العظيم
انه الله وحده لاشريك له بما اننا مسلمين ويجب علينا الدعوه لله
فلي رجاء من بعض الاعضاء الذين مشتركين في منتديات اخراء
نقل الموضوع وخصوصا المنتديات الغربيه
ندخل فالموضوع ونبداء
بهذا الحديث
(إن الله وِتر يحب الوِتر) حديث صحيح، في هذه الطرح نتلمس بعض معاني هذا الحديث الشريف تتجلى في أسماء الله الحسنى واقترانها ببعضها....
لقد سمى الله نفسه (الله) سبحانه وتعالى، وذكر اسمه في كتابه عدداً من المرات يساوي 2699 مرة، وهذا العدد هو عدد أولي لا ينقسم إلا على الواحد وقد يكون في ذلك دليلاً على وحدانية صاحب هذا الاسم. كذلك فإن فإننا نرى في هذا العدد أي 2699 إشارة مختزنة لعدد أسماء الله الحسنى حيث نلاحظ أنه ينتهي ب 99.
هل يمكن أن تكون مرات تكرار أسماء الله الحسنى في القرآن الكريم هي أعداد أولية بطريقة أو بأخرى؟ وبعد دراسات معمقة لوحظ أن القران يتميز بأن معظم الآيات تنتهي بأسماء الله الحسنى، مثلاً: (إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) ... وهكذا تأتي غالباً هذه الأسماء مترافقة بنفس الطريقة، فما هو السر، وهل يمكن أن نجد علاقة للأعداد المفردة (الوِتر) بهذا التكرار؟ فالله تعالى وِتر (أي فرد) يحب الوِتر!
إن أكثر اسمين مترافقين تكررا في القرآن هما (الغفور) و(الرحيم)، والعجيب أننا لو بحثنا عن تكرار هذين الاسمين في القرآن نجد عبارة (غفور رحيم) تكررت 49 مرة، وعبارة (غفوراً رحيماً) تكررت 15 مرة، وعبارة (الغفور الرحيم) تكررت 7 مرات، ومع ملاحظة أن جميع الأعداد مفردة (أي غير زوجية) فإن المجموع هو عدد أولي:
49 + 15 + 7 = 71 هذا العدد أولي لا ينقسم إلا على الواحد وهو يشهد على وحدانية الله تعالى.
ومن الأسماء المترافقة في القرآن اسم (العزيز) واسم (الحكيم) فإذا ما بحثنا عن تكرار هذين الاسمين وجدنا أن عبارة (عزيز حكيم) قد تكررت 13 مرة وعبارة (عزيزاً حكيماً) تكررت 5 مرات وعبارة (العزيز الحكيم) تكررت 29 مرة، لاحظوا معي كيف أن جميع الأعداد مفردة، ويأتي مجموعها ليشكل عدداً أولياً:
13 +5 +29 = 47 هذا العدد أولي لا ينقسم إلا على الواحد وهو يشهد على وحدانية الله تعالى.
هناك الكثير من العبارات والكلمات تكررت في القرآن بأعداد أولية لا تقبل القسمة إلا على واحد، لتشهد على وحدانية الله وعلى سبيل المثال تأملوا معي
(سميع بصير) بصيغها الثلاث تكررت 11 مرة وهذا العدد أولي.
(لطيف خبير) بصيغها الثلاث تكررت 5 مرات وهذا العدد أولي.
(قوي عزيز) بصيغها الثلاث تكررت في القرآن 7 مرات وهذا العدد أولي.
(عليم حكيم) بصيغها الثلاث تكررت 29 مرة وهذا العدد أولي.
(واسع عليم) تكررت 7 مرات وهذا عدد أولي.
(الحي القيوم) تكررت 3 مرات في القرآن وهو عدد أولي.
(عزيز) تكررت في القرآن كله 99 مرة بعدد أسماء الله الحسنى!
(حكيم) تكررت في القرآن 97 مرة وهذا العدد أولي.
(قوي) تكررت في القرآن 13 مرة وهذا العدد أولي.
(العلي الكبير) تكررت في القرآن 5 مرات وهذا العدد أولي.
حتى العبارات الخاصة بالقرآن والتي يتميز بها عن غيره مثل (الصراط المستقيم) وغير ذلك نجد أن الله تعالى ذكرها في كتابه بأعداد أولية لتشهد على صدق وتميز هذا الكتاب العظيم، فمثلاً:
(الصراط المستقيم) بصيغها الثلاثة تكررت في القرآن 29 مرة وهذا العدد أولي.
(جنات النعيم) تكررت في القرآن 7 مرات وهذا العدد أولي.
(نار جهنم، عذاب جهنم) تكررت في القرآن 13 مرة وهذا العدد أولي.
(حور عين) تكررت في القرآن 3 مرات وهذا العدد أولي.
(النفخ في الصور) تكررت في القرآن 11 مرة وهذا العدد أولي.
(قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ) تكررت في القرآن 5 وهذا العدد أولي.
عبارات وكلمات كثيرة تحتاج لمجلدات وأبحاث طويلة كل هذا يدل على أنه لا مصادفة في كتاب الله تبارك وتعالى، ويكفي أن نعلم أن القرآن يحوي أكثر من خمسة آلاف كلمة لم تتكرر إلا مرة واحدة فقط!!! فهل يوجد كتاب واحد على وجه الأرض يتميز بمثل هذه الميزة الرائعة؟ بل هل يمكن للبشر أن يؤلفوا كتاباً بهذه المواصفات؟ وهل يمكن أن يكون هذا القرآن من تأليف بشر؟
لذلك أيها الأحبة لا يمكن أن يكون النبي الأمي عليه الصلاة والسلام هو الذي جاء بهذا التناسق المحكم، ولا يمكن أيضاً أن تأتي الأعداد الأولية بهذا التكرار، وبخاصة أننا لو تأملنا القرآن نجد آلاف الأعداد الأولية تشهد على وحدانية منزل القرآن. وأن هذا القرآن لو كان قول بشر لما رأينا فيه هذه التناسقات بل رأيناه مليئاً بالتناقضات والاختلافات، إذن هذه الحقائق الرقمية هي حجة على كل من ينكر هذا القرآن، ودليل على صدق قوله تعالى عن كتابه: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82].
ارجو ان تكون عمت الفائده وارجو ان تتدبر بقراءة هذا الكتاب العظيم
كتاب رب العالمين في كل وقت وحين
تحيااااااااااااااااااتي لكل المسلمين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا عبده ورسوله0