مطلع الشمس
01-25-2011, 12:10 AM
http://www.alwatan.com.sa/Images/newsimages/3769/29AW36J_2401-2.jpg
وولفجانج سيدكا
الدوحة: علي دعرم 2011-01-24 2:19 AM
أشار مدير المنتخب العراقي لكرة القدم وليد طبرة إلى أنه سبق أن حذر رئيس اتحاد اللعبة في بلاده حسين سعيد وكافة المسؤولين في الاتحاد من استمرار المدرب الألماني وولفجانج سيدكا مع المنتخب بعد نهاية كأس الخليج مباشرة، خصوصاً أن عقد المدرب كان ينص على ألا يتحمل الاتحاد أي شرط جزائي في حال فسخ عقده.
وقال "سيدكا مدرب قدير وجيد، لكنه لا يستطيع قراءة المنتخب المنافس".
وأضاف طبرة "ما تحقق للمنتخب العراقي قضاء وقدر، ولكن كان بالإمكان أفضل مما كان خصوصاً أن كافة المراقبين والمتابعين للمنتخب العراقي يعرفون أن تشكيلة آسيا 2011 أفضل بكثير من منتخب 2007، حيث أصبح في كل خانة لدينا لاعبان وثلاثة، ولكن التوظيف في الملعب لم يكن بالشكل المطلوب".
وعن المشاكل التي حدثت في المنتخب العراقي بعد نهاية المباراة الأولى وأدت إلى استقالة مساعد المدرب ناظم شاكر، أشار إلى أنه لم يكن هناك أي مشاكل، وأن كل ما في الأمر أن ناظم شاكر فضل الاستقالة لأنه عدها من أجل مصلحة المنتخب العراقي، مؤكداً أن الهدوء ساد المنتخب ولم يحدث ما يسبب الفرقة بين اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية.
وأضاف "لم يعد هناك جديد في تحميل فلان وفلان المسؤولية.. كأس آسيا 2011 صفحة وانطوت، ويجب أن نعي منها عدداً من الدروس، وأن نبدأ بالتجهيز للاستحقاقات المقبلة، فالكلام في الماضي نقص في العقل".
وبين أن الاتحاد سيجتمع خلال الأسبوعين المقبلين من أجل مناقشة موضوع إقالة الألماني سيدكا من عدمها، مضيفاً أن كل التوقعات تشير إلى الإقالة.
وولفجانج سيدكا
الدوحة: علي دعرم 2011-01-24 2:19 AM
أشار مدير المنتخب العراقي لكرة القدم وليد طبرة إلى أنه سبق أن حذر رئيس اتحاد اللعبة في بلاده حسين سعيد وكافة المسؤولين في الاتحاد من استمرار المدرب الألماني وولفجانج سيدكا مع المنتخب بعد نهاية كأس الخليج مباشرة، خصوصاً أن عقد المدرب كان ينص على ألا يتحمل الاتحاد أي شرط جزائي في حال فسخ عقده.
وقال "سيدكا مدرب قدير وجيد، لكنه لا يستطيع قراءة المنتخب المنافس".
وأضاف طبرة "ما تحقق للمنتخب العراقي قضاء وقدر، ولكن كان بالإمكان أفضل مما كان خصوصاً أن كافة المراقبين والمتابعين للمنتخب العراقي يعرفون أن تشكيلة آسيا 2011 أفضل بكثير من منتخب 2007، حيث أصبح في كل خانة لدينا لاعبان وثلاثة، ولكن التوظيف في الملعب لم يكن بالشكل المطلوب".
وعن المشاكل التي حدثت في المنتخب العراقي بعد نهاية المباراة الأولى وأدت إلى استقالة مساعد المدرب ناظم شاكر، أشار إلى أنه لم يكن هناك أي مشاكل، وأن كل ما في الأمر أن ناظم شاكر فضل الاستقالة لأنه عدها من أجل مصلحة المنتخب العراقي، مؤكداً أن الهدوء ساد المنتخب ولم يحدث ما يسبب الفرقة بين اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية.
وأضاف "لم يعد هناك جديد في تحميل فلان وفلان المسؤولية.. كأس آسيا 2011 صفحة وانطوت، ويجب أن نعي منها عدداً من الدروس، وأن نبدأ بالتجهيز للاستحقاقات المقبلة، فالكلام في الماضي نقص في العقل".
وبين أن الاتحاد سيجتمع خلال الأسبوعين المقبلين من أجل مناقشة موضوع إقالة الألماني سيدكا من عدمها، مضيفاً أن كل التوقعات تشير إلى الإقالة.