ﺧﻣ̝̚ړُ ﺂﻟﺂﻧۆﭥھَہّ
07-31-2012, 08:02 PM
عَزْفٌ  وَلَكِنُ مِنْ نَوْعٍ آخَرْ
 
 
عِنْدَمَآ نَعْزِفُ أَعْذَبَ الأَلْحَآنِ ’ وَ أَرَقَّهَآ
 
لَكِنْ ’ بِصَمْتْ
 
هِيَ أَلْحَآنٌ عَلَى قِيثَآرِ الْحُبِّ تُعْزَفُ فِيْ دَوَآخِلِنآ
 
’ بِكُلِّ هُدُوءٍ وَ دِفْئْ نَلْقَى الْحَبِيبَ ’
 
فَتَأْبَى الشِّفآهُ أَنْ تُخْبْرَهُ بِمَآ يَجُولْ !
 
حَيَآءًا ’ وَ رُبَّمَآ خَوْفًاً ’ أَوْ كِبْرِيَآءًا !!
 
وَ يَبْقَى ذَآكَ الْعَزْفُ جَمِيلاً ’ رَقِيقًا
 
 
ذُو ضَجَّةٍ كَبِيرَةٍ ’ لَكِنْ فَقَطْ | فِيْ قُلُوبِنَآ !
 
هِيَ أَلْحَآنُ أَرَقِّ مَشَآعِرٍ نَحْمِلُهَآ اتِّجَآهَ أَعَزِّ النَّآسِ ’
 
[ آبَآءٌ ’ إِخْوَةٌ’ أَوْأَصْدِقَآءْ عًشأقً.-.
 
لَكِنَّنَآ لآ نُمَتِّعُهُ بِأُعْزُوفَتِنَآ تِلْكْ .-. !وَ لآنُطْرِبُهُ بِعُذُوبَةِ الْمَشآعِرِ ’
 
خَجَلاً ’ كِبْرِيَآءاً أَوْ لأنَّنَآ لَمْ نُدْرِكْ قِيمَةَ إِشْهَآرِ ذَآكَ الْعَزْفِ بَعْدْ !
 
هِيَ كَذَلِكَ أَلْحَآنُ أَحَآسِيسَ ...
 
عِشْنَآهَآ تَحْتَ ضَوْءِ اسْتِبْدآدٍ ...
 
شَهِدَهُ وَ يَشْهَدُهُ الْعَآلَمُ الآنْ ! مَعْرَكَةٌ نَشَبَتْ فِيْ دَوَآخِلِنَآ ،
 
وَ نَآرٌ أُشْعِلَتْ لِتَحْرِقَ قُلُوبَنَآ ’
 
فَعَزَفْنَآ نَغْمَةَ الغَضَبِ وَ السُّخْطِ ’ لَكِنْ بِصَمْتْ !
 
أُعْزُوفَتُنآ تِلْكَ ’ كَآنَتْ لِتُصْبِحَ أَقْوَى مِنْ كُلِّ سِلآحٍ ’ لَوْ شَدَوْنَآ بِهَآ
 
لَكِنَّنَآ نُفَضِّلُ الْعَزْفَ بِصَمْتٍ’ كَمَآ دَآئِماً !
 
 
وَلأَلْحَآنِ الدُّمُوعِ نَصِيبٌ مِنْ صَمْتِنَآ !
 
عَلَى كَمَآنِ الأَلَمِ تَعْزِفُ دُمُوعُنَآ أَلْحَآنًاصَآخِبَةً
 
لِتُطْرِبَ الدّوآخِلَ أَلَمًا وَ الْقَلْبَ حُزْنًا !
 
وَ تَأْبَى الشِّفَآهُ أَنْ تَشْكُو مَطَرَ تِلْكَ الدُّمُوعْ
 
’ بِحُجَّةِ أَنَّ الشَّكْوَى ضُعْفْ !
 
وَ الطَّقْسُ فِيْ دَوَآخِلِنآ مُشْمِسٌ
 
أُعْزُوفَةُ الْفَرَحِ تَبْعَثُ أَلْحَآنَهَآ مِنَ الْعُمْقْ ’
 
فَتُرْقِصُنَآ طَرَباً ’ نَتَمَآيَلُ بِهُدُوءْ ’ حَتَّى لآ يُحِسَّ الآخَرُونَ بِنَآ
 
فَفِيْ مُصْطَلَحآتِنآ الْمُتَدَآوَلةُ | الْعَيْنُ حَقْ !
 
هِيَ أَلْحَآنٌ مِنْ بَيْنِ غَيْرِهَآ ’ نَعْزِفُهَآ بِكُلِّ رُقِيٍّ وَ إِبْدَآعْ
 
هِيَ أُعْزُوفَآتٌ لآ يُتْقِنُهَآ إلاّ فَنَّآنْ ’
 
فـَ فِي دَآخِلِ كُلٍّ مِنَّآفَنَّآنْ : )
 
وَيَبْقَى سُؤآلِيْ ؟؟؟
 
لِمَآذَآ نَعْزِفُ أَلْحَآنَنَآ [ الْجَمِيلَةَ ] تِلْكْ ’ بِصَمْتْ؟!
عِنْدَمَآ نَعْزِفُ أَعْذَبَ الأَلْحَآنِ ’ وَ أَرَقَّهَآ
لَكِنْ ’ بِصَمْتْ
هِيَ أَلْحَآنٌ عَلَى قِيثَآرِ الْحُبِّ تُعْزَفُ فِيْ دَوَآخِلِنآ
’ بِكُلِّ هُدُوءٍ وَ دِفْئْ نَلْقَى الْحَبِيبَ ’
فَتَأْبَى الشِّفآهُ أَنْ تُخْبْرَهُ بِمَآ يَجُولْ !
حَيَآءًا ’ وَ رُبَّمَآ خَوْفًاً ’ أَوْ كِبْرِيَآءًا !!
وَ يَبْقَى ذَآكَ الْعَزْفُ جَمِيلاً ’ رَقِيقًا
ذُو ضَجَّةٍ كَبِيرَةٍ ’ لَكِنْ فَقَطْ | فِيْ قُلُوبِنَآ !
هِيَ أَلْحَآنُ أَرَقِّ مَشَآعِرٍ نَحْمِلُهَآ اتِّجَآهَ أَعَزِّ النَّآسِ ’
[ آبَآءٌ ’ إِخْوَةٌ’ أَوْأَصْدِقَآءْ عًشأقً.-.
لَكِنَّنَآ لآ نُمَتِّعُهُ بِأُعْزُوفَتِنَآ تِلْكْ .-. !وَ لآنُطْرِبُهُ بِعُذُوبَةِ الْمَشآعِرِ ’
خَجَلاً ’ كِبْرِيَآءاً أَوْ لأنَّنَآ لَمْ نُدْرِكْ قِيمَةَ إِشْهَآرِ ذَآكَ الْعَزْفِ بَعْدْ !
هِيَ كَذَلِكَ أَلْحَآنُ أَحَآسِيسَ ...
عِشْنَآهَآ تَحْتَ ضَوْءِ اسْتِبْدآدٍ ...
شَهِدَهُ وَ يَشْهَدُهُ الْعَآلَمُ الآنْ ! مَعْرَكَةٌ نَشَبَتْ فِيْ دَوَآخِلِنَآ ،
وَ نَآرٌ أُشْعِلَتْ لِتَحْرِقَ قُلُوبَنَآ ’
فَعَزَفْنَآ نَغْمَةَ الغَضَبِ وَ السُّخْطِ ’ لَكِنْ بِصَمْتْ !
أُعْزُوفَتُنآ تِلْكَ ’ كَآنَتْ لِتُصْبِحَ أَقْوَى مِنْ كُلِّ سِلآحٍ ’ لَوْ شَدَوْنَآ بِهَآ
لَكِنَّنَآ نُفَضِّلُ الْعَزْفَ بِصَمْتٍ’ كَمَآ دَآئِماً !
وَلأَلْحَآنِ الدُّمُوعِ نَصِيبٌ مِنْ صَمْتِنَآ !
عَلَى كَمَآنِ الأَلَمِ تَعْزِفُ دُمُوعُنَآ أَلْحَآنًاصَآخِبَةً
لِتُطْرِبَ الدّوآخِلَ أَلَمًا وَ الْقَلْبَ حُزْنًا !
وَ تَأْبَى الشِّفَآهُ أَنْ تَشْكُو مَطَرَ تِلْكَ الدُّمُوعْ
’ بِحُجَّةِ أَنَّ الشَّكْوَى ضُعْفْ !
وَ الطَّقْسُ فِيْ دَوَآخِلِنآ مُشْمِسٌ
أُعْزُوفَةُ الْفَرَحِ تَبْعَثُ أَلْحَآنَهَآ مِنَ الْعُمْقْ ’
فَتُرْقِصُنَآ طَرَباً ’ نَتَمَآيَلُ بِهُدُوءْ ’ حَتَّى لآ يُحِسَّ الآخَرُونَ بِنَآ
فَفِيْ مُصْطَلَحآتِنآ الْمُتَدَآوَلةُ | الْعَيْنُ حَقْ !
هِيَ أَلْحَآنٌ مِنْ بَيْنِ غَيْرِهَآ ’ نَعْزِفُهَآ بِكُلِّ رُقِيٍّ وَ إِبْدَآعْ
هِيَ أُعْزُوفَآتٌ لآ يُتْقِنُهَآ إلاّ فَنَّآنْ ’
فـَ فِي دَآخِلِ كُلٍّ مِنَّآفَنَّآنْ : )
وَيَبْقَى سُؤآلِيْ ؟؟؟
لِمَآذَآ نَعْزِفُ أَلْحَآنَنَآ [ الْجَمِيلَةَ ] تِلْكْ ’ بِصَمْتْ؟!